(بقلم / باسم البغدادي)
الحشد الطائفي الذي اسس على اثر فتوى السيستاني الايراني والذي سوق له انه لحماية العراق وحدوده وشعبه من داعش ولكن ما اتضح انه ليس حشدا شعبياً بل حشد طائفي مجرم اسس على منهج طائفي من سب اصحاب الرسول (صلى الله عليه واله وسلم) وزوجاته وهدم البيوت وحرقها وقتل الشباب والتمثيل بحثثهم فان انطلاقته وتأسيسه بأمر ايراني قد وجه الى السيستاني للتغرير بالشباب وزجهم في حروب طاحنه الهدف منها هو حماية الامبراطورية الفارسية المتهالكة ودرء الخطر عنها على حساب الشعوب الاخرى ومنها العراق فكان بطل هذه اللعبة هو السيستاني الذي تربع على عرش المرجعية في النجف بالكذب والنفاق والمهادنه والقداسة المزيفة والعملاء من اتباع ايران الخونة لشعبهم وارضهم وثرواتهم .
بحيث اصبح الحشد الطائفي في العراق اقوى من مؤسسات الدولة العسكرية والامنية وصار بيده الحل والعقد وتحت جنحه حصلت وتحصل الان الجرائم في البصرة وبابل والمقدادية وسامراء والرمادي وتكريت فلابد من حل لمواجهة هذا الخطر الذي تجذر وتعمق على ارض العراق فكان الحل جاهزاً من قبل المرجعية العربية العراقية المتمثلة بالمرجع السيد الصرخي الحسني وعلى لسان ممثله في العراق اثناء حواره مع جريدة الشروق الجزائرية عندما سئل عن الحشد الشعبي وكيف معالجة تغطرسه على ارض العراق ..جاء فيه ...
((مع هذه الصورة المرعبة التي قدمتها، كيف يمكن مواجهة الحشد الطائفي إذن؟
لا سبيل لمواجهة الحشد الطائفي، سوى بتقوية المؤسسة العسكرية، وأن نجعلها مؤسسة مستقلة، يقودها الرجال الشرفاء والنزهاء، وأن لا تتبع أية جهة سياسية أو دينية، وأن تجعل مصلحة العراق همها الوحيد.
نأمل أن تكون المؤسسة العسكرية قوية ولو كانت بالعسكريين والضباط من النظام السابق لمن لهم الأهلية والرزانة لقيادة الجيش ومواجهة هذه المليشيات المجرمة.))
للاطلاع على الحوار كاملاً
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/269884.html
واخيراً نقول لمن يريد ان ينقذ العراق من الورطة الذي هو فيها وتخليصه من الجرائم التي حصلت وتحصل على يد مليشيات حشد السيستاني هو دعم الاجهزة الامنية والعسكرية وتقويتها بأنواع الاسلحة والمعدات لتكون قادرة على دحر وطرد المليشيات وقادتها المجرمة من ارض العراق وتخليص شعبه وثرواته من نهبهم وسرقاتهم واتاواتهم وجرائمهم .
الحشد الطائفي الذي اسس على اثر فتوى السيستاني الايراني والذي سوق له انه لحماية العراق وحدوده وشعبه من داعش ولكن ما اتضح انه ليس حشدا شعبياً بل حشد طائفي مجرم اسس على منهج طائفي من سب اصحاب الرسول (صلى الله عليه واله وسلم) وزوجاته وهدم البيوت وحرقها وقتل الشباب والتمثيل بحثثهم فان انطلاقته وتأسيسه بأمر ايراني قد وجه الى السيستاني للتغرير بالشباب وزجهم في حروب طاحنه الهدف منها هو حماية الامبراطورية الفارسية المتهالكة ودرء الخطر عنها على حساب الشعوب الاخرى ومنها العراق فكان بطل هذه اللعبة هو السيستاني الذي تربع على عرش المرجعية في النجف بالكذب والنفاق والمهادنه والقداسة المزيفة والعملاء من اتباع ايران الخونة لشعبهم وارضهم وثرواتهم .
بحيث اصبح الحشد الطائفي في العراق اقوى من مؤسسات الدولة العسكرية والامنية وصار بيده الحل والعقد وتحت جنحه حصلت وتحصل الان الجرائم في البصرة وبابل والمقدادية وسامراء والرمادي وتكريت فلابد من حل لمواجهة هذا الخطر الذي تجذر وتعمق على ارض العراق فكان الحل جاهزاً من قبل المرجعية العربية العراقية المتمثلة بالمرجع السيد الصرخي الحسني وعلى لسان ممثله في العراق اثناء حواره مع جريدة الشروق الجزائرية عندما سئل عن الحشد الشعبي وكيف معالجة تغطرسه على ارض العراق ..جاء فيه ...
((مع هذه الصورة المرعبة التي قدمتها، كيف يمكن مواجهة الحشد الطائفي إذن؟
لا سبيل لمواجهة الحشد الطائفي، سوى بتقوية المؤسسة العسكرية، وأن نجعلها مؤسسة مستقلة، يقودها الرجال الشرفاء والنزهاء، وأن لا تتبع أية جهة سياسية أو دينية، وأن تجعل مصلحة العراق همها الوحيد.
نأمل أن تكون المؤسسة العسكرية قوية ولو كانت بالعسكريين والضباط من النظام السابق لمن لهم الأهلية والرزانة لقيادة الجيش ومواجهة هذه المليشيات المجرمة.))
للاطلاع على الحوار كاملاً
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/269884.html
واخيراً نقول لمن يريد ان ينقذ العراق من الورطة الذي هو فيها وتخليصه من الجرائم التي حصلت وتحصل على يد مليشيات حشد السيستاني هو دعم الاجهزة الامنية والعسكرية وتقويتها بأنواع الاسلحة والمعدات لتكون قادرة على دحر وطرد المليشيات وقادتها المجرمة من ارض العراق وتخليص شعبه وثرواته من نهبهم وسرقاتهم واتاواتهم وجرائمهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق