بقلم / باسم البغدادي
ايران هذا الداء والفايروس الذي اصاب الامة العربية والاسلامية متخذ من الاسلام ورجالاته ذريعة للتفرقة بين الشعوب الاخرى في تأصيل وتجذير الخلافات زادهم ومؤونتهم في احتلال الشعوب الطائفية والمذهبية والتفرقة بأسم النبي واهل بيته واصحابه الكرام بهتانا وزورا مفرقين الامة الى شتات وطرائق قددا هذا سني وذلك شيعى اعلنوا الحروب في المنطقة وقتلوا النساء والشباب والرجال والشيوخ بحجة نصرة المذهب والعقيدة والمقدسات والتي هم ابعد من منهج ما يدعون الانتساب اليه فهم مجرمين قتلة واهل البيت (عليهم السلام ) والاسلام مصدر للرحمة والاحسان والالفة والمحبة بين الناس والبشر جميعا كيف لا وشعارهم معروف (البشر صنفان اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق ) .
وكل ما يجري على ارض الواقع من جرائم وقتل وطائفية تقودها ايران خارج حدود دولتها لتبعد الخطر عن مصالحها وامنها على حساب الدول الاخرى بمساعدة رجالاتها التي نشرتهم في الدول التي تريد تصفية الحسابات وعلى ارضها ومنها العراق حيث نجدها قد جندت المليشيات المجرمة ودعمتهم بالسلاح والمال الذي تسرقه من ثرواتهم ومكنت الفاسدين والعملاء الذين يعملون لصالحها في السياسة ومركز الحكم ولم تستثني المفصل المهم في العراق وما ينظر اليه العراقيون الشيعة بقداسة وهو منصب المرجعية في النجف حيث نجدها قد استثمرت هذا المنصب الألهي لصالحها في تيسير امورها في العراق بوضع السيستاني عليه وتحكمة بأمور العراق دينيا من خلال دعمه اعلاميا فروجوا لهذا الرجل الشبح الذي لم نسمع له صوت او خطاب وكل ما يصدر من مكتبه من فتاوى وبعد التفحص والتدقيق نراها تصب في مصلحة ايران ومصالحها واجرامها ومنها وما افتى به السيستاني وعلى لسان وكيله عبد المهدي الكربلائي من فتوى تحشيد شكل على اثرها الحشد الطائفي والذي صار القوة على ارض العراق التي تحمي المصالح الايرانية من خلال التحكم به كيف يشاؤون في خدمتها بينما نجد السيستاني وجلاوزته يبدون الصمت والانزواء تجاه السياسيين القتلة المجرمين الفاسدين ولا يقومون باصدار فتوى ضدهم او اقصائهم من سدة الحكم لانهم اتباع ايران ومنفذين مشاريعها وخططها وحماية امنها .
فكان تشخيص المرجع العراقي العربي السيد الصرخي دقيقاً في لقاء له من على قناة التغيير في برنامج عمق الخبر حيث قال ((لانتوقع صدور اي فتوى لتغيير الفاسدين العملاء لأن هذا يضر بمصالح ايران ومشاريع ايران فراجعوا كل ماصدر من فتاوى ومواقف المرجعية التي ترجمت على ارض الواقع فستتيقنون انه لم يصدر شيئا وترجم على ارض الواقه الا وهو يصب في مصلحة ايران ومنافعها ومشروعها , وحسبنا الله ونعم الوكيل )).
مصدر اللقاء
قناة التغيير:- اللقاء الكامل مع المرجع العربي السيد الصرخي الحسني / برنامج "عمق الخبر"
https://www.youtube.com/watch?v=4kXYPmr8sg4
نعم لو راجعنا كل مواقف السيستاني نجدها لاتتعارض بل تدعم المشاريع الايرانية في المنطقة والعراق بالخصوص , وهنا نقول على العراقيين الشرفاء التحرر وكسر قيود العبودية البشر والرجوع الى الله والوطن وارضه ورفض كل دخيل وعميل وسارق وطردهم من ارضنا حتى يعم الامن والامان والسلام وتسليم العراق الى العراقيين الشرفاء الوطنيين الذين ولائهم للعراق فقط وفقط والا سنبقى في دوامات الصراع وتصفية الحسابات والخاسر هو العراق ارضا وتاريخ وحضارة
ايران هذا الداء والفايروس الذي اصاب الامة العربية والاسلامية متخذ من الاسلام ورجالاته ذريعة للتفرقة بين الشعوب الاخرى في تأصيل وتجذير الخلافات زادهم ومؤونتهم في احتلال الشعوب الطائفية والمذهبية والتفرقة بأسم النبي واهل بيته واصحابه الكرام بهتانا وزورا مفرقين الامة الى شتات وطرائق قددا هذا سني وذلك شيعى اعلنوا الحروب في المنطقة وقتلوا النساء والشباب والرجال والشيوخ بحجة نصرة المذهب والعقيدة والمقدسات والتي هم ابعد من منهج ما يدعون الانتساب اليه فهم مجرمين قتلة واهل البيت (عليهم السلام ) والاسلام مصدر للرحمة والاحسان والالفة والمحبة بين الناس والبشر جميعا كيف لا وشعارهم معروف (البشر صنفان اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق ) .
وكل ما يجري على ارض الواقع من جرائم وقتل وطائفية تقودها ايران خارج حدود دولتها لتبعد الخطر عن مصالحها وامنها على حساب الدول الاخرى بمساعدة رجالاتها التي نشرتهم في الدول التي تريد تصفية الحسابات وعلى ارضها ومنها العراق حيث نجدها قد جندت المليشيات المجرمة ودعمتهم بالسلاح والمال الذي تسرقه من ثرواتهم ومكنت الفاسدين والعملاء الذين يعملون لصالحها في السياسة ومركز الحكم ولم تستثني المفصل المهم في العراق وما ينظر اليه العراقيون الشيعة بقداسة وهو منصب المرجعية في النجف حيث نجدها قد استثمرت هذا المنصب الألهي لصالحها في تيسير امورها في العراق بوضع السيستاني عليه وتحكمة بأمور العراق دينيا من خلال دعمه اعلاميا فروجوا لهذا الرجل الشبح الذي لم نسمع له صوت او خطاب وكل ما يصدر من مكتبه من فتاوى وبعد التفحص والتدقيق نراها تصب في مصلحة ايران ومصالحها واجرامها ومنها وما افتى به السيستاني وعلى لسان وكيله عبد المهدي الكربلائي من فتوى تحشيد شكل على اثرها الحشد الطائفي والذي صار القوة على ارض العراق التي تحمي المصالح الايرانية من خلال التحكم به كيف يشاؤون في خدمتها بينما نجد السيستاني وجلاوزته يبدون الصمت والانزواء تجاه السياسيين القتلة المجرمين الفاسدين ولا يقومون باصدار فتوى ضدهم او اقصائهم من سدة الحكم لانهم اتباع ايران ومنفذين مشاريعها وخططها وحماية امنها .
فكان تشخيص المرجع العراقي العربي السيد الصرخي دقيقاً في لقاء له من على قناة التغيير في برنامج عمق الخبر حيث قال ((لانتوقع صدور اي فتوى لتغيير الفاسدين العملاء لأن هذا يضر بمصالح ايران ومشاريع ايران فراجعوا كل ماصدر من فتاوى ومواقف المرجعية التي ترجمت على ارض الواقع فستتيقنون انه لم يصدر شيئا وترجم على ارض الواقه الا وهو يصب في مصلحة ايران ومنافعها ومشروعها , وحسبنا الله ونعم الوكيل )).
مصدر اللقاء
قناة التغيير:- اللقاء الكامل مع المرجع العربي السيد الصرخي الحسني / برنامج "عمق الخبر"
https://www.youtube.com/watch?v=4kXYPmr8sg4
نعم لو راجعنا كل مواقف السيستاني نجدها لاتتعارض بل تدعم المشاريع الايرانية في المنطقة والعراق بالخصوص , وهنا نقول على العراقيين الشرفاء التحرر وكسر قيود العبودية البشر والرجوع الى الله والوطن وارضه ورفض كل دخيل وعميل وسارق وطردهم من ارضنا حتى يعم الامن والامان والسلام وتسليم العراق الى العراقيين الشرفاء الوطنيين الذين ولائهم للعراق فقط وفقط والا سنبقى في دوامات الصراع وتصفية الحسابات والخاسر هو العراق ارضا وتاريخ وحضارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق