بقلم / باسم البغدادي
ان المنهج التيمي قد اشتهر بالتدليس والدس في الروايات فأكثر شيوخهم لايخافون الله عندما يكتبون عن شخص او يريدون ان ينتقصون من شخص فيتبعوا هذا الاسلوب المستهجن عن جميع الاديان السماوية لانه فيه قدح للأنسان والطعن بسيرته وتربية الاجيال على امور خاطئة المراد منها اشعال التناحر بين الناس لغرضهم المنشود هو ارضاء غريزتهم العدائية والرفع من فسقتهم وحكامهم وابعاد الشبهة عن مجونهم وما وقع فيه علماء المنهج التيمي الاقصائي من تدليس كشف وجوههم الارهابية الخبيثة في الحقن بتجاه الاقتتال بين المسلمين وفرض افكارهم التجسيمة الاسطورية وعبادة ربهم الشاب الامرد .
وعلى الطريق العلم والمجادلة بالحسنى تصدى الاستاذ المحقق المرجع الصرخي ليكشف لنا تدليس وزيف المنهج الاقصائي التيمية في محاضرته {41} من #بحث : " وقفات مع.... #توحيد_ابن_تيمية_الجسمي_الأسطوري" حيث قال فيها ...
((المورد2: الوافي بالوَفَيات: الصَّفَدي: قال: {{[ابن العلقمي الوزير]: محمد بن محمد بن علي: أبو طالب الوزير المدبّر مؤيد الدين ابن العلقمي البغدادي الرافضي وزير المستعصم:
1ـ ولِيَ الوزارة أربع عشرة سنة فأظهر الرفض قليلًا، وكان وزيرًا كافيًا خبيرًا بتدبير الملك، ولم يزل ناصحًا لأستاذه حتى وقع بينه وبين الدوادار(الدويدار).
[[أقول: هذه شهادة بالخبرة والتدبير والكفاية والأمانة والنصح لابن العلقمي من خصومه وأعدائه تدحض كلّ أكاذيب ابن تيمية وأقرانه المدلّسة التي تلصق كلّ خيانة ورذيلة وعمالة وكفر وإلحاد بابن العلقمي لا لشيء إلّا لتبرير فشلهم وانهزاميّتهم وانحراف منهجهم وأئمّتهم، ولتشويش الفكر وتخدير العقول لإتمام أساطيرهم وخرافاتهم وتدليسهم الإقصائيّ التكفيري القاتل!! أما ماذا وقع بينه وبين الدويدار؟ فقد مرّ علينا وسنطّلع على ما حصل حسب تصوّرات الصفدي]].
2ـ فأظهر الرفض قليلًا... ولم يزل ناصحًا لأستاذه حتى وقع بينه وبين الدوادار(الدويدار) لأنّه كان يتغالى في السنّة وعضَده ابن الخليفة.
[[ تعليق: هنا أيضًا ينكشف جهل وتدليس المنهج التيميّ المارق:
أـ فالذي وقع بين ابن العلقمي والدويدار بمعاضدة ابن الخليفة (من مجزرة كبرى وإبادة جماعية وانتهاك كلّ الأخلاقيّات والمحرّمات التي قام بها دويدار وابن الخليفة ضدّ الشيعة أهل الكرخ في بغداد) كان سنة (655هـ)، فيثبت كذب وإفك وافتراء كلّ من يدّعي الخيانة والنقيصة بابن العلقمي قبل تلك الواقعة الشنيعة(655هـ).
ب ـ وقد ثبت يقينًا وأثبتنا أنّ هولاكو قد قصد احتلال بغداد وإسقاط الخلافة فيها قبل تلك الواقعة بسنين؛ بل مشروع احتلال بغداد من أساسيات الغزو المغولي التتري منذ عهد جدّ هولاكو قبل أكثر من أربعين عامًا من سقوط بغداد، وقد جرت عدّة محاولات لتحقيق ذلك لكنّها لم تفلح، فما دخل وما تأثير ابن العلقمي على قرار وعزم وإصرار المغول على إسقاط الخلافة في بغداد؟!!.))
للأستماع للمحاضرة كاملة
البثُّ المباشرُ: المحاضرةُ الحادية والأربعون"وَقَفاتٌ مع.... تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري
https://www.youtube.com/watch?v=QL7fsB3ETPo
ان المنهج التيمي قد اشتهر بالتدليس والدس في الروايات فأكثر شيوخهم لايخافون الله عندما يكتبون عن شخص او يريدون ان ينتقصون من شخص فيتبعوا هذا الاسلوب المستهجن عن جميع الاديان السماوية لانه فيه قدح للأنسان والطعن بسيرته وتربية الاجيال على امور خاطئة المراد منها اشعال التناحر بين الناس لغرضهم المنشود هو ارضاء غريزتهم العدائية والرفع من فسقتهم وحكامهم وابعاد الشبهة عن مجونهم وما وقع فيه علماء المنهج التيمي الاقصائي من تدليس كشف وجوههم الارهابية الخبيثة في الحقن بتجاه الاقتتال بين المسلمين وفرض افكارهم التجسيمة الاسطورية وعبادة ربهم الشاب الامرد .
وعلى الطريق العلم والمجادلة بالحسنى تصدى الاستاذ المحقق المرجع الصرخي ليكشف لنا تدليس وزيف المنهج الاقصائي التيمية في محاضرته {41} من #بحث : " وقفات مع.... #توحيد_ابن_تيمية_الجسمي_الأسطوري" حيث قال فيها ...
((المورد2: الوافي بالوَفَيات: الصَّفَدي: قال: {{[ابن العلقمي الوزير]: محمد بن محمد بن علي: أبو طالب الوزير المدبّر مؤيد الدين ابن العلقمي البغدادي الرافضي وزير المستعصم:
1ـ ولِيَ الوزارة أربع عشرة سنة فأظهر الرفض قليلًا، وكان وزيرًا كافيًا خبيرًا بتدبير الملك، ولم يزل ناصحًا لأستاذه حتى وقع بينه وبين الدوادار(الدويدار).
[[أقول: هذه شهادة بالخبرة والتدبير والكفاية والأمانة والنصح لابن العلقمي من خصومه وأعدائه تدحض كلّ أكاذيب ابن تيمية وأقرانه المدلّسة التي تلصق كلّ خيانة ورذيلة وعمالة وكفر وإلحاد بابن العلقمي لا لشيء إلّا لتبرير فشلهم وانهزاميّتهم وانحراف منهجهم وأئمّتهم، ولتشويش الفكر وتخدير العقول لإتمام أساطيرهم وخرافاتهم وتدليسهم الإقصائيّ التكفيري القاتل!! أما ماذا وقع بينه وبين الدويدار؟ فقد مرّ علينا وسنطّلع على ما حصل حسب تصوّرات الصفدي]].
2ـ فأظهر الرفض قليلًا... ولم يزل ناصحًا لأستاذه حتى وقع بينه وبين الدوادار(الدويدار) لأنّه كان يتغالى في السنّة وعضَده ابن الخليفة.
[[ تعليق: هنا أيضًا ينكشف جهل وتدليس المنهج التيميّ المارق:
أـ فالذي وقع بين ابن العلقمي والدويدار بمعاضدة ابن الخليفة (من مجزرة كبرى وإبادة جماعية وانتهاك كلّ الأخلاقيّات والمحرّمات التي قام بها دويدار وابن الخليفة ضدّ الشيعة أهل الكرخ في بغداد) كان سنة (655هـ)، فيثبت كذب وإفك وافتراء كلّ من يدّعي الخيانة والنقيصة بابن العلقمي قبل تلك الواقعة الشنيعة(655هـ).
ب ـ وقد ثبت يقينًا وأثبتنا أنّ هولاكو قد قصد احتلال بغداد وإسقاط الخلافة فيها قبل تلك الواقعة بسنين؛ بل مشروع احتلال بغداد من أساسيات الغزو المغولي التتري منذ عهد جدّ هولاكو قبل أكثر من أربعين عامًا من سقوط بغداد، وقد جرت عدّة محاولات لتحقيق ذلك لكنّها لم تفلح، فما دخل وما تأثير ابن العلقمي على قرار وعزم وإصرار المغول على إسقاط الخلافة في بغداد؟!!.))
للأستماع للمحاضرة كاملة
البثُّ المباشرُ: المحاضرةُ الحادية والأربعون"وَقَفاتٌ مع.... تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري
https://www.youtube.com/watch?v=QL7fsB3ETPo
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق