بقلم / باسم البغدادي
ابتلى المسلمين ورجالتهم الصلحاء بمجموعة غدرة فجرة تعشق الفسق والمجون والشواذ وشرب الخمرة قد نصبوا انفسهم قادة رغما على المسلمين بقوة السلاح والترهيب والترغيب وبمساعدة ومساندة ائمة الضلال الخونة الذين باعوا الضمير والانسانية لمال زائل او حقد دفين , امثال ابن تيمية ومن سار على خطه من المحدثين والكتاب والمؤرخين حيث نراهم يرفعون من شأن تلك الزمرة الفاجرة رغم ما يذكرونه من فسقهم وخروجهم عن تعاليم الاسلام والاكثر من هذا ينسبونهم للأسلام ويعدونهم من السادة والقادة وخلفاء للمسلمين فلا نعرف اي اسلام يقصدون هل اسلام بني امية ومن سار على خطهم اسلام النفاق والدجل والقتل والتدليس وشراء الذمم ام اسلام محمد واهل بيته واصحابه ؟ فلا شك انهم ساروا على الاول لان اسلام محمد وال محمدواصحابه (عليهم السلام) لايوجد عندهم الغدر والذبح والابادة الجماعية للبشر .
ففي محاضرة لأحد المحققين المعاصرين تحمل التسلسل { 47} من #بحث : " وقفات مع.... #توحيد_ ابن_تيمية_الجسمي_الأسطوري" حيث بينفيها مدى اجرام ائمة التيمية الدواعش بحق الاسلام والانسانية جمعاء .... قال فيها ...
(المورد7: مع ابن الأثير، نتفاعل مع بعض ما نقلَه مِن الأحداث ومجريات الأمور في بلاد الإسلام المتعلِّقة بالتَّتار وغزوهِم بلادَ الإسلام وانتهاك الحرمات وارتكاب المجازر البشريّة والإبادات الجماعيّة، ففي الكامل10/(260- 452): ابن الأثير: 1..2..34- قال ابن الأثير: {{[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَسِتِّمِائَةٍ (628هـ)]: [ذِكْرُ خُرُوجِ التَّتَرِ إِلَى أَذْرَبِيجَانَ وَمَا كَانَ مِنْهُمْ]: أـ فِي هَذِهِ السَّنَةِ وَصَلَ التَّتَرُ مِنْ بِلَادِ مَا وَرَاءَ النَّهْرِ إِلَى أَذْرَبِيجَانَ، وَقَدْ ذَكَرْنَا قَبْلُ كَيْفَ مَلَكُوا مَا وَرَاءَ النَّهْرِ، وَمَا صَنَعُوهُ بِخُرَاسَانَ وَغَيْرِهَا مِنَ الْبِلَادِ مِنَ النَّهْبِ، وَالتَّخْرِيبِ، وَالْقَتْلِ، وَاسْتَقَرَّ مُلْكُهُمْ بِمَا وَرَاءَ النَّهْرِ، وَعَادَتْ بِلَادُ مَا وَرَاءَ النَّهْرِ فَانْعَمَرَتْ، وَعَمَرُوا مَدِينَةً تُقَارِبُ مَدِينَةَ خُوَارَزْمَ عَظِيمَةً، وَبَقِيَتْ مُدُنُ خُرَاسَانَ خَرَابًا لَا يَجْسُرُ أَحَدٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَنْ يَسْكُنَهَا، وَأَمَّا التَّتَرُ فَكَانُوا تُغِيرُ كُلَّ قَلِيلٍ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَنْهَبُونَ مَا يَرَوْنَهُ بِهَا، فَالْبِلَادُ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا.ب.. جـ ـ فَلَمَّا وَصَلَتْ كُتُبُ مُقَدَّمِ الْإِسْمَاعِيلِيَّةِ إِلَى التَّتَرِ يَسْتَدْعِيهِمْ إِلَى قَصْدِ جَلَالِ الدِّينِ، بَادَرَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ فَدَخَلُوا بِلَادَهُمْ، وَاسْتَوْلَوْا عَلَى الرَّيِّ وَهَمَذَانَ وَمِمَّا بَيْنَهُمَا مِنَ الْبِلَادِ، ثُمَّ قَصَدُوا أَذْرَبِيجَانَ فَخَرَّبُوا وَنَهَبُوا وَقَتَلُوا مَنْ ظَفِرُوا بِهِ مِنْ أَهْلِهَا، وَجَلَالُ الدِّينِ لَا يُقْدِمُ عَلَى أَنْ يَلْقَاهُمْ، وَلَا يَقْدِرُ أَنْ يَمْنَعَهُمْ عَنِ الْبِلَادِ، قَدْ مُلِئَ رُعْبًا وَخَوْفًا، [[استفهام: هذا الرعب والخوف مِن أين أتاه؟!! هل مِن الإسماعيليّة الذين انتهكهم وأبادهم وسبى نساءهم وأطفالهم، أو مِن ابن العلقمي الخرافي الشبيه بربّ ابن تيمية والتيمية الذي يظهر ويتجسّد بملايين الصور والأجسام؟!! وسنقرأ العجب العُجاب والمصائب العِظام التي يشيب له الوِلدان!!!]].)
للأستماع للمحاضرة كاملة
المحاضرةُ السابعة والأربعون وَقَفاتٌ مع... تَوحيدِ ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطوري"
https://www.youtube.com/watch?v=DXEp...ature=youtu.be
وختاماً و لمن يستفهم او يبحث عن الاجرام الداعشي اليوم فنقول له ان اجرامهم قديم موروث من اسلافهم وملوكهم فلم تسلم كل بلدان المسلمين وقادتها المصلحين من شرهم واجرامهم واباداتهم الجماعية فعندما تقرأ تايخهم تجده عبارة عن جرائم وابادات جماعية بحق المسلمين يشيب لها الرأس وكل هذا تجد ان محدثيهم ومؤرخيهم يذكرونها دون خوف او وجل امثال ابن الاثير في تاريخه الكامل او ابن كثير وغيرهم , ومن هنا نناشد كل صاحب ضمير حي ان ينتفض لدينه ويبحث ويذكر ويعلم الناس كيف يحترز منهم ومن افكارهم الهدامة وبالخصوص الشباب لانهم زادهم في المعارك ومؤونتهم فعندما نعلم الشباب على هذا الفكر الارهابي سنمنع مؤونتهم وزادهم في معاركهم فيفشلون بقوة الله وثبات محققينا وعلمائنا الاجلاء .
ابتلى المسلمين ورجالتهم الصلحاء بمجموعة غدرة فجرة تعشق الفسق والمجون والشواذ وشرب الخمرة قد نصبوا انفسهم قادة رغما على المسلمين بقوة السلاح والترهيب والترغيب وبمساعدة ومساندة ائمة الضلال الخونة الذين باعوا الضمير والانسانية لمال زائل او حقد دفين , امثال ابن تيمية ومن سار على خطه من المحدثين والكتاب والمؤرخين حيث نراهم يرفعون من شأن تلك الزمرة الفاجرة رغم ما يذكرونه من فسقهم وخروجهم عن تعاليم الاسلام والاكثر من هذا ينسبونهم للأسلام ويعدونهم من السادة والقادة وخلفاء للمسلمين فلا نعرف اي اسلام يقصدون هل اسلام بني امية ومن سار على خطهم اسلام النفاق والدجل والقتل والتدليس وشراء الذمم ام اسلام محمد واهل بيته واصحابه ؟ فلا شك انهم ساروا على الاول لان اسلام محمد وال محمدواصحابه (عليهم السلام) لايوجد عندهم الغدر والذبح والابادة الجماعية للبشر .
ففي محاضرة لأحد المحققين المعاصرين تحمل التسلسل { 47} من #بحث : " وقفات مع.... #توحيد_ ابن_تيمية_الجسمي_الأسطوري" حيث بينفيها مدى اجرام ائمة التيمية الدواعش بحق الاسلام والانسانية جمعاء .... قال فيها ...
(المورد7: مع ابن الأثير، نتفاعل مع بعض ما نقلَه مِن الأحداث ومجريات الأمور في بلاد الإسلام المتعلِّقة بالتَّتار وغزوهِم بلادَ الإسلام وانتهاك الحرمات وارتكاب المجازر البشريّة والإبادات الجماعيّة، ففي الكامل10/(260- 452): ابن الأثير: 1..2..34- قال ابن الأثير: {{[ثُمَّ دَخَلَتْ سَنَةُ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَسِتِّمِائَةٍ (628هـ)]: [ذِكْرُ خُرُوجِ التَّتَرِ إِلَى أَذْرَبِيجَانَ وَمَا كَانَ مِنْهُمْ]: أـ فِي هَذِهِ السَّنَةِ وَصَلَ التَّتَرُ مِنْ بِلَادِ مَا وَرَاءَ النَّهْرِ إِلَى أَذْرَبِيجَانَ، وَقَدْ ذَكَرْنَا قَبْلُ كَيْفَ مَلَكُوا مَا وَرَاءَ النَّهْرِ، وَمَا صَنَعُوهُ بِخُرَاسَانَ وَغَيْرِهَا مِنَ الْبِلَادِ مِنَ النَّهْبِ، وَالتَّخْرِيبِ، وَالْقَتْلِ، وَاسْتَقَرَّ مُلْكُهُمْ بِمَا وَرَاءَ النَّهْرِ، وَعَادَتْ بِلَادُ مَا وَرَاءَ النَّهْرِ فَانْعَمَرَتْ، وَعَمَرُوا مَدِينَةً تُقَارِبُ مَدِينَةَ خُوَارَزْمَ عَظِيمَةً، وَبَقِيَتْ مُدُنُ خُرَاسَانَ خَرَابًا لَا يَجْسُرُ أَحَدٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَنْ يَسْكُنَهَا، وَأَمَّا التَّتَرُ فَكَانُوا تُغِيرُ كُلَّ قَلِيلٍ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَنْهَبُونَ مَا يَرَوْنَهُ بِهَا، فَالْبِلَادُ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا.ب.. جـ ـ فَلَمَّا وَصَلَتْ كُتُبُ مُقَدَّمِ الْإِسْمَاعِيلِيَّةِ إِلَى التَّتَرِ يَسْتَدْعِيهِمْ إِلَى قَصْدِ جَلَالِ الدِّينِ، بَادَرَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ فَدَخَلُوا بِلَادَهُمْ، وَاسْتَوْلَوْا عَلَى الرَّيِّ وَهَمَذَانَ وَمِمَّا بَيْنَهُمَا مِنَ الْبِلَادِ، ثُمَّ قَصَدُوا أَذْرَبِيجَانَ فَخَرَّبُوا وَنَهَبُوا وَقَتَلُوا مَنْ ظَفِرُوا بِهِ مِنْ أَهْلِهَا، وَجَلَالُ الدِّينِ لَا يُقْدِمُ عَلَى أَنْ يَلْقَاهُمْ، وَلَا يَقْدِرُ أَنْ يَمْنَعَهُمْ عَنِ الْبِلَادِ، قَدْ مُلِئَ رُعْبًا وَخَوْفًا، [[استفهام: هذا الرعب والخوف مِن أين أتاه؟!! هل مِن الإسماعيليّة الذين انتهكهم وأبادهم وسبى نساءهم وأطفالهم، أو مِن ابن العلقمي الخرافي الشبيه بربّ ابن تيمية والتيمية الذي يظهر ويتجسّد بملايين الصور والأجسام؟!! وسنقرأ العجب العُجاب والمصائب العِظام التي يشيب له الوِلدان!!!]].)
للأستماع للمحاضرة كاملة
المحاضرةُ السابعة والأربعون وَقَفاتٌ مع... تَوحيدِ ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطوري"
https://www.youtube.com/watch?v=DXEp...ature=youtu.be
وختاماً و لمن يستفهم او يبحث عن الاجرام الداعشي اليوم فنقول له ان اجرامهم قديم موروث من اسلافهم وملوكهم فلم تسلم كل بلدان المسلمين وقادتها المصلحين من شرهم واجرامهم واباداتهم الجماعية فعندما تقرأ تايخهم تجده عبارة عن جرائم وابادات جماعية بحق المسلمين يشيب لها الرأس وكل هذا تجد ان محدثيهم ومؤرخيهم يذكرونها دون خوف او وجل امثال ابن الاثير في تاريخه الكامل او ابن كثير وغيرهم , ومن هنا نناشد كل صاحب ضمير حي ان ينتفض لدينه ويبحث ويذكر ويعلم الناس كيف يحترز منهم ومن افكارهم الهدامة وبالخصوص الشباب لانهم زادهم في المعارك ومؤونتهم فعندما نعلم الشباب على هذا الفكر الارهابي سنمنع مؤونتهم وزادهم في معاركهم فيفشلون بقوة الله وثبات محققينا وعلمائنا الاجلاء .
لقد كشف المحقق الكبير الاستاذ الصرخي بعد جهد في التحقيق والبحث خواء عقيدة التيمية وفراغها وبنائها على الخيال والوهم والتدليس من خلال استدلال علمي لموروثهم الثقافي والادبي ومناقشاتهم ومبانيهم وبقراءة موضوعية كشف خزعبلاتهم واساطيرهم
ردحذف