فلاح الخالدي
.................................................. .......
مع تصاعد وتيرة العنف في العالم في السنوات الأخيرة، بات لا ينقضي يوماً واحداً دون أن نسمع عن مقتل أو استهداف طفل!. بات الأطفال هم الهدف وهم الضحية في الحروب البشعة، والمجازر الظالمة! ، فلم يكن الأطفال والطفولة في معزل من الإرهاب والإقصاء والقتل والترويع ، وبما أن الطفولة عالم من طراز خاص، تتلون خلفيته بطيف من البراءة و الصدق و البساطة وصفاء القلب، تتحدد في المراحل العمرية ما بين عمر اليوم إلى سن البلوغ عند الإنسان، نالت من الأذى ما يكفي لتأليف آلاف القصص والروايات الحزينة والمرعبة، في زمن عاث فيه ابن تيمية وفكره المتطرف الفاسد، عزّ به الأمان وضمرت فيه الرحمة وتربع التفخيخ والتفجير والذبح، ليجد الطفل نفسه خارج منظومة الحياة الكريمة، بسبب اليتم ومرافقة الفقر والإحساس بالعوز والفاقة، ومن ثم التسوّل واحتراف الظواهر الاجتماعية السلبية والدميمة والمرفوضة ومن ثم التحريض على العنف والجريمة .
وحتى نحفظ أطفالنا أكبادنا، وجب علينا الوقوف في وجه الفكر التيمي الضال وإقصائه بالمجابهة الفكرية الجادة .
لأن الأطفال هم أمانة في أعناقنا استودعها خالقهم فيجب علينا حمايتهم مما هم فيه من تشريد وتجويع وتهجير وضمان حياة كريمة لهم ، وكل هذا لايتم إلا بتضافر الجهود ومن كل الأديان والمذاهب والملل والنحل فلا يتوقع أحد أنه وأطفاله في مغزل من هذا الفكر الإرهابي ، فبالقضاء عليه نضمن حياة كريمة إلى أطفالنا وشعوبنا ودولنا وأجيالنا , فشدوا العزم وابحثوا وحاججوا واكشفوا المستور في كتبهم وافضحوهم أمام الأشهاد لنبين انحرافهم وانحراف منهجهم التيمي ومن يقف ورائهم ويثقف لمنهجهم ليصوروا أن الإسلام دين إرهاب وقتل وترويع وإقصاء .
https://c.top4top.net/p_551l7a211.jpg
.................................................. .......
مع تصاعد وتيرة العنف في العالم في السنوات الأخيرة، بات لا ينقضي يوماً واحداً دون أن نسمع عن مقتل أو استهداف طفل!. بات الأطفال هم الهدف وهم الضحية في الحروب البشعة، والمجازر الظالمة! ، فلم يكن الأطفال والطفولة في معزل من الإرهاب والإقصاء والقتل والترويع ، وبما أن الطفولة عالم من طراز خاص، تتلون خلفيته بطيف من البراءة و الصدق و البساطة وصفاء القلب، تتحدد في المراحل العمرية ما بين عمر اليوم إلى سن البلوغ عند الإنسان، نالت من الأذى ما يكفي لتأليف آلاف القصص والروايات الحزينة والمرعبة، في زمن عاث فيه ابن تيمية وفكره المتطرف الفاسد، عزّ به الأمان وضمرت فيه الرحمة وتربع التفخيخ والتفجير والذبح، ليجد الطفل نفسه خارج منظومة الحياة الكريمة، بسبب اليتم ومرافقة الفقر والإحساس بالعوز والفاقة، ومن ثم التسوّل واحتراف الظواهر الاجتماعية السلبية والدميمة والمرفوضة ومن ثم التحريض على العنف والجريمة .
وحتى نحفظ أطفالنا أكبادنا، وجب علينا الوقوف في وجه الفكر التيمي الضال وإقصائه بالمجابهة الفكرية الجادة .
لأن الأطفال هم أمانة في أعناقنا استودعها خالقهم فيجب علينا حمايتهم مما هم فيه من تشريد وتجويع وتهجير وضمان حياة كريمة لهم ، وكل هذا لايتم إلا بتضافر الجهود ومن كل الأديان والمذاهب والملل والنحل فلا يتوقع أحد أنه وأطفاله في مغزل من هذا الفكر الإرهابي ، فبالقضاء عليه نضمن حياة كريمة إلى أطفالنا وشعوبنا ودولنا وأجيالنا , فشدوا العزم وابحثوا وحاججوا واكشفوا المستور في كتبهم وافضحوهم أمام الأشهاد لنبين انحرافهم وانحراف منهجهم التيمي ومن يقف ورائهم ويثقف لمنهجهم ليصوروا أن الإسلام دين إرهاب وقتل وترويع وإقصاء .
https://c.top4top.net/p_551l7a211.jpg
التيميةُ_غيّروا_صورةَ_الإسلامِ
ردحذفعلى كل انسان عاقل ان يتصدى لهذا الفكر المنحرف ...والتصدي يكون فكريا وليس بقوة السلاح فقط لان في عقيدتهم لاينفع السلاح فالمغفل في عقيدته انه عندما يفجر نفسه فهو سيذهب لجوار النبي ويتعشى من النبي فمافائدة السلاح معه وهو ينتظر موته ...؟ اذا علينا ابطال فكره بفكر سليم يتصدى لهم ويبطل كل مابناه لهم المعتوه المخرف ابن تيمية وهذا مافعله السيد الصرخي حيث تصدى لهم فكريا ومن نفس مايعتقدون به اي من نفس كتبهم ومعتقدهم فضرب الرواية بالرواية والدليل بالدليل وبفضل تلك المحاضرات التي القاها سماحته ارتد عن الفكر التيمي الداعشي الكثير منهم وترك التنظيم وتم زعزة التنظيم وبان النصر الفكري عليهم