بقلم / باسم البغدادي
ابن تيمية الحراني الذي اتخذه الجهال الأغبياء أسطورة يتغنون بها ويدافعون عنها ويجعلونها خطاً أحمراً وأزرقاً عندما تبحث في كتبه التي زخرها بخزعبلات متناقضة وحشويات وتدليس بسببها ضاع عليه تجميع أفكاره فوقع وأوقع من يتبعه في مطبات وترهات لايمكن الهروب منها إلا بالاعتراف بغباء وسذاجة ابن تيمية وأفكاره السقيمة , ومنها مثلاً بغضه للإمام علي ونفسه يذكر روايات عن النبي أن حب علي من الإيمان وبغضه كفر ؟؟!! من بغضه للإمام علي ما جاء في كتابه منهاج السنة (إن الله قد أخبر أنه سيجعل للذين آمنوا و عملوا الصالحات وداً و هذا وعد منه صادق و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فإن عأمة الصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فإن كثيراً من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه )) فلم يسلم من تناقضه وحشوياته حتى الصحابة واتهامهم بالكفر والارتداد لبغضهم علي (عليه السلام) .
كشف هذا المرجع الصرخي في محاضرته (15) من بحث (الدولة..المارقة...في عصر الظهور...منذ عهد الرسول) حيث ذكر فيها ....
((قال القرطبي: {{وأجمعتْ الصحابة على تقديم الصدِّيق بعد اختلاف وقع بين المهاجرين والأنصار في سقيفة بني ساعدة في التعيين، حتى قالت الأنصار: منّا أمير ومنكم أمير، فدفعهم أبو بكر وعمر والمهاجرون عن ذلك، وقالوا لهم: إنّ العرب لا تَدين إلّا لهذا الحي مِن قريش، ورووا لهم الخبر في ذلك، فرجعوا وأطاعوا لقريش، فلو كان فرض الإمام غير واجب لا في قريش ولا في غيرهم، لما ساغت هذه المناظرة والمحاورة عليها، ولقال قائل: إنّها ليست بواجبة لا في قريش ولا في غيرهم، فما لتنازعكم وجه ولا فائدة في أمر ليس بواجب، ثم إنّ الصدّيق (رضي الله عنه) لما حضرته الوفاة عَهِدَ إلى عمر في الإمامة، ولم يقل له أحد هذا أمر غير واجب علينا ولا عليك، فدلّ على وجوبها وأنّها ركن مِن أركان الدين الذي به قوام المسلمين، والحمد لله ربّ العالمين}}.الكلام في خطوات: (الأولى)..(الثانية).. (الثالثة): شيخ التيمية قد غَفَل عن كون ما قاله عن سبّ وقتال علي (عليه السلام) يعني الفسق والكفر!!! بل إنّ التقاتل بين الصحابة يعني الرِدّة والرجوع إلى الكفر!!! ويعني أنّ القاتل والمقتول منهما في النار!!! فماذا يقول ويفعل أهل الإيمان والانصاف لمّا يعلموا أنّ شيخ الخوارج التيمي يجعل الصحابة مورد تطبيق الأحاديث الصحيحة في ارتداد وتفسيق وكفر المتقاتلين ودخولهم إلى النار؟!!: أـ البخاري: الفتن: {{قَالَ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وآله وسلم): سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ}}. ب ـ البخاري: الفتن: {{... النَّبِيَّ (صلى الله عليه وآله وسلّم) يَقُولُ: لا تَرْجِعُوا (لاَ تَرْتَدُّوا) بَعْدِى كُفَّارًا، يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ}}. جـ ـ البخاري: الفتن: {{... عَنْ أَبِى بَكْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم) خَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ: {أَلاَ تَدْرُونَ أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟}، قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، (حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ)، فَقَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {أَلَيْسَ بِيَوْمِ النَّحْرِ؟}، قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {أَيُّ بَلَدٍ هَذَا، أَلَيْسَتْ بِالْبَلْدَةِ؟}، قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ وَأَبْشَارَكُمْ (البشرة، جلد الإنسان) عَلَيْكُمْ حَرَامٌ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، فِى بَلَدِكُمْ هَذَا، أَلاَ هَلْ بَلَّغْتُ}، قُلْنَا: نَعَمْ، قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {اللَّهُمَّ اشْهَدْ، فَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ، فَإِنَّهُ رُبَّ مُبَلِّغٍ يُبَلِّغُهُ مَنْ هُوَ أَوْعَى لَهُ فَكَانَ كَذَلِكَ، لاَ تَرْجِعُوا بَعْدِى كُفَّارًا(ضُلّالًا) يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ}}} ومثله في البخاري: التوحيد// مسلم: القسامة. د ـ مسلم: الفتن:... عَنْ أَبِى بَكْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم): {{إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا، فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ}}. هـ ـ البخاري: الفتن: إذا التقى المسلمان بسَيْفَيْهِما: {{...عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: خَرَجْتُ بِسِلاَحِي لَيَالِيَ الْفِتْنَةِ، فَاسْتَقْبَلَنِي أَبُو بَكْرَةَ فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قُلْتُ: أُرِيدُ نُصْرَةَ ابْنِ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم)، قَالَ (أبو بَكْرة): قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم) {إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَكِلاَهُمَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ}، قِيلَ: فَهَذَا الْقَاتِل، فَمَا بَالُ الْمَقْتُولِ؟ قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {إِنَّهُ أَرَادَ قَتْلَ صَاحِبِهِ}}}..(الخامسة)...))
للاستماع للمحاضرة كاملة
https://www.youtube.com/watch?v=2GWt...ature=youtu.be
ابن تيمية الحراني الذي اتخذه الجهال الأغبياء أسطورة يتغنون بها ويدافعون عنها ويجعلونها خطاً أحمراً وأزرقاً عندما تبحث في كتبه التي زخرها بخزعبلات متناقضة وحشويات وتدليس بسببها ضاع عليه تجميع أفكاره فوقع وأوقع من يتبعه في مطبات وترهات لايمكن الهروب منها إلا بالاعتراف بغباء وسذاجة ابن تيمية وأفكاره السقيمة , ومنها مثلاً بغضه للإمام علي ونفسه يذكر روايات عن النبي أن حب علي من الإيمان وبغضه كفر ؟؟!! من بغضه للإمام علي ما جاء في كتابه منهاج السنة (إن الله قد أخبر أنه سيجعل للذين آمنوا و عملوا الصالحات وداً و هذا وعد منه صادق و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فإن عأمة الصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فإن كثيراً من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه )) فلم يسلم من تناقضه وحشوياته حتى الصحابة واتهامهم بالكفر والارتداد لبغضهم علي (عليه السلام) .
كشف هذا المرجع الصرخي في محاضرته (15) من بحث (الدولة..المارقة...في عصر الظهور...منذ عهد الرسول) حيث ذكر فيها ....
((قال القرطبي: {{وأجمعتْ الصحابة على تقديم الصدِّيق بعد اختلاف وقع بين المهاجرين والأنصار في سقيفة بني ساعدة في التعيين، حتى قالت الأنصار: منّا أمير ومنكم أمير، فدفعهم أبو بكر وعمر والمهاجرون عن ذلك، وقالوا لهم: إنّ العرب لا تَدين إلّا لهذا الحي مِن قريش، ورووا لهم الخبر في ذلك، فرجعوا وأطاعوا لقريش، فلو كان فرض الإمام غير واجب لا في قريش ولا في غيرهم، لما ساغت هذه المناظرة والمحاورة عليها، ولقال قائل: إنّها ليست بواجبة لا في قريش ولا في غيرهم، فما لتنازعكم وجه ولا فائدة في أمر ليس بواجب، ثم إنّ الصدّيق (رضي الله عنه) لما حضرته الوفاة عَهِدَ إلى عمر في الإمامة، ولم يقل له أحد هذا أمر غير واجب علينا ولا عليك، فدلّ على وجوبها وأنّها ركن مِن أركان الدين الذي به قوام المسلمين، والحمد لله ربّ العالمين}}.الكلام في خطوات: (الأولى)..(الثانية).. (الثالثة): شيخ التيمية قد غَفَل عن كون ما قاله عن سبّ وقتال علي (عليه السلام) يعني الفسق والكفر!!! بل إنّ التقاتل بين الصحابة يعني الرِدّة والرجوع إلى الكفر!!! ويعني أنّ القاتل والمقتول منهما في النار!!! فماذا يقول ويفعل أهل الإيمان والانصاف لمّا يعلموا أنّ شيخ الخوارج التيمي يجعل الصحابة مورد تطبيق الأحاديث الصحيحة في ارتداد وتفسيق وكفر المتقاتلين ودخولهم إلى النار؟!!: أـ البخاري: الفتن: {{قَالَ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وآله وسلم): سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ}}. ب ـ البخاري: الفتن: {{... النَّبِيَّ (صلى الله عليه وآله وسلّم) يَقُولُ: لا تَرْجِعُوا (لاَ تَرْتَدُّوا) بَعْدِى كُفَّارًا، يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ}}. جـ ـ البخاري: الفتن: {{... عَنْ أَبِى بَكْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم) خَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ: {أَلاَ تَدْرُونَ أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟}، قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، (حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ)، فَقَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {أَلَيْسَ بِيَوْمِ النَّحْرِ؟}، قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {أَيُّ بَلَدٍ هَذَا، أَلَيْسَتْ بِالْبَلْدَةِ؟}، قُلْنَا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ وَأَبْشَارَكُمْ (البشرة، جلد الإنسان) عَلَيْكُمْ حَرَامٌ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، فِى بَلَدِكُمْ هَذَا، أَلاَ هَلْ بَلَّغْتُ}، قُلْنَا: نَعَمْ، قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {اللَّهُمَّ اشْهَدْ، فَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ، فَإِنَّهُ رُبَّ مُبَلِّغٍ يُبَلِّغُهُ مَنْ هُوَ أَوْعَى لَهُ فَكَانَ كَذَلِكَ، لاَ تَرْجِعُوا بَعْدِى كُفَّارًا(ضُلّالًا) يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ}}} ومثله في البخاري: التوحيد// مسلم: القسامة. د ـ مسلم: الفتن:... عَنْ أَبِى بَكْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم): {{إِذَا الْتَقَى الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا، فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ}}. هـ ـ البخاري: الفتن: إذا التقى المسلمان بسَيْفَيْهِما: {{...عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: خَرَجْتُ بِسِلاَحِي لَيَالِيَ الْفِتْنَةِ، فَاسْتَقْبَلَنِي أَبُو بَكْرَةَ فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قُلْتُ: أُرِيدُ نُصْرَةَ ابْنِ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم)، قَالَ (أبو بَكْرة): قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله وسلم) {إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَكِلاَهُمَا مِنْ أَهْلِ النَّارِ}، قِيلَ: فَهَذَا الْقَاتِل، فَمَا بَالُ الْمَقْتُولِ؟ قَالَ (صلى الله عليه وآله وسلم): {إِنَّهُ أَرَادَ قَتْلَ صَاحِبِهِ}}}..(الخامسة)...))
للاستماع للمحاضرة كاملة
https://www.youtube.com/watch?v=2GWt...ature=youtu.be
اليوم نستبشر خيراً بالمحقق الاسلامي الكبير الصرخي الحسني الذي آثر على نفسه وأبى ان يتقاعس ورفض ان يستتر او يتخلى عن دوره بل اندفع بكل قوة وارادة رافضا لفكر ابن تيمية وإستعد لدحضه وفضحه بعلوم ومعارف الاسلام المحمدي الاصيل الذي ننهل منه طرق واساليب وادوات التصدي ونتسلح بها لمواجهة اهل العناد والانحراف والنفاق امثال ابن تيمية واتباعه فاليوم المحقق الصرخي يضيق الخناق عليهم ويقلص المدة المتبقية لهم ويبدد احلامهم في أن تسود افكارهم من جديد فيقول لهم المحقق الصرخي هيهات هيهات أن تقوم لكم دولة أو تبقى لكم باقية فهذه الايام من الجمعة والسبت التي يغرز فيها المحقق الصرخي حراب الحقيقة في جسد أفكار التيمية واتباعه فباتت ايام جحيم ورعب وزلازل علمية عندما يكشف لنا المحقق الصرخي عيوب وعورات وسفسطة وضحالة وقبح وجهل ابن تيمية وكيف باتت هذه المحاضرات في الجمعة والسبت تبدد جمهور ابن تيمية وتفرق جمعه عندما يطلعون على انحرافاته العقلية والاخلاقية ويكشف لهم أن شيخ الانحراف ابن تيمية ماهو الا جاهل معاند ناصبي وهابي تكفيري داعشي اجرامي وارهابي فقد اثبتت الوقائع والمعطيات على الارض كيف يتبنى الارهاب والتكفير افكار ابن تيمية وينفردون بحبهم وعشقهم له ويرضون به زعيما وقائدا وحاديا لهم
ردحذف