(بقلم / باسم البغدادي)
بعد موت السياسي العميل السارق مهرب الاثار المتأمر على وطنه وارضه وترات شعبه كثر الاحتجاج من بعض الشرفاء العراقيين على دفنه وتدنيسه لحرم مرقد الامام الكاظم (عليه السلام ) وسخطت الناس على المرجعية في النجف المتمثلة بهبل الزمان السيستاني محير العقول بنفاقه بقولهم كيف سكتت المرجعية في النجف على دفنه هناك مع انه من العملاء الواضحين وضح النهار فدب الخطر حصون ذلك الكهنوت الاعظم فبدأت ابواق حوزته ومعمميه بحجج واهيه مضلله للناس ومن اعترض ان الجلبي سلم السيستاني ملفات خطيرة لكبار المسؤولين في الدولة العراقية !!! ولهذا تم تصفيته .
وهنا نقول ان كان الجلبي سلم السيستاني تلك الملفات وبما انها اصبحت بأيدي امينة فأين هي ولماذا لم تكشف ؟؟؟؟!!! ام انها دعاية لتحسين صورة الجلبي السوداء التي يعرفها العراقيين وامتصاص غضب الشارع لدفنه في الحضرة الكاظمية ؟؟ او ان السيستاني متستر على العملاء والسراق اصحاب تلك الملفات المزعومة وتم تصيفة الجلبي من قبل السيستاني لانه قبل يومين من موته حسب ما يقال سلم الملفات للسيستاني اذن هو المتهم الاول في قتله لانه اول المطلعين على تلك الملفات وبسبب تهديد بنت الجلبي لهم رضخوا ودفنوا الجلبي هناك وهنا وقع السستاني وزبانيته في حيرة ؟؟
علما انها لاتتخطى السيستاني وزبانيته هذه الحادثة وهو الامر الاول بقتل الجلبي ..
وهذا ما يؤكد تحليل شخصية السيستاني من قبل المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني عندما قال في احد لقاءاته من على قناة التغيير الفضائية ان السيستاني اسوء مرجعية عرفها التاريخ الشيعي في الحاضر والماضي والمستقبل من حيث المؤامرات وتخدير الشعب بأسلوب شيطاني عجيب حيث قال المرجع السيد الصرخي في اللقاء ما نصه .
((أنّ مرجعية السيستاني هي الأسوأ والأسوأ على الشيعة على طول التاريخ الحاضر والماضي والمستقبل، وربما لا يظهر أسوأ منها إلى يوم الدين، وسأبين موقفي من السيستاني من خلالها اصدار بحث تحت عنوان (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد)، وستقرأون وتسمعون العجبَ العُجاب تحقيقاً وتدقيقاً وبالدليل والبرهان، ومن خلال تجربة الثلاثةَ عشر عاماً تيقَّنتم أنّ إيران تلعبُ بالمرجعيات كما تلعبُ بآلات ورُقَع الشطرنج، والخارج عن فلَكِها ومشروعها فليضع في باله أن يكون حاله كحالي، يعيش التطريد والتشريد، فليبحث عن قلوب الشرفاء كي يسكن فيها، ويستمتع بصدقهم وإخلاصهم وحبّهم وإيمانهم وأخلاقِهم..))
للاطلاع على اللقاءكاملاً
https://www.youtube.com/watch?v=DKNvSmGcoF8
ومن هنا نقول على العراقيين الشرفاء المحبين لأرضهم الحذر من السيستاني وزبانيته المرتزقة عمائم السوء ومن شباكهم الشيطانية القذرة وتخدير الشعب والتغرير به لأدامة تسلط الخونةوالفجار لانه ببقائهم بقاء هذا الشيطان وهبل العصر الاكبر لانه صمام الامان لحصونهم والمدافع الاول لكراسيهم .
بعد موت السياسي العميل السارق مهرب الاثار المتأمر على وطنه وارضه وترات شعبه كثر الاحتجاج من بعض الشرفاء العراقيين على دفنه وتدنيسه لحرم مرقد الامام الكاظم (عليه السلام ) وسخطت الناس على المرجعية في النجف المتمثلة بهبل الزمان السيستاني محير العقول بنفاقه بقولهم كيف سكتت المرجعية في النجف على دفنه هناك مع انه من العملاء الواضحين وضح النهار فدب الخطر حصون ذلك الكهنوت الاعظم فبدأت ابواق حوزته ومعمميه بحجج واهيه مضلله للناس ومن اعترض ان الجلبي سلم السيستاني ملفات خطيرة لكبار المسؤولين في الدولة العراقية !!! ولهذا تم تصفيته .
وهنا نقول ان كان الجلبي سلم السيستاني تلك الملفات وبما انها اصبحت بأيدي امينة فأين هي ولماذا لم تكشف ؟؟؟؟!!! ام انها دعاية لتحسين صورة الجلبي السوداء التي يعرفها العراقيين وامتصاص غضب الشارع لدفنه في الحضرة الكاظمية ؟؟ او ان السيستاني متستر على العملاء والسراق اصحاب تلك الملفات المزعومة وتم تصيفة الجلبي من قبل السيستاني لانه قبل يومين من موته حسب ما يقال سلم الملفات للسيستاني اذن هو المتهم الاول في قتله لانه اول المطلعين على تلك الملفات وبسبب تهديد بنت الجلبي لهم رضخوا ودفنوا الجلبي هناك وهنا وقع السستاني وزبانيته في حيرة ؟؟
علما انها لاتتخطى السيستاني وزبانيته هذه الحادثة وهو الامر الاول بقتل الجلبي ..
وهذا ما يؤكد تحليل شخصية السيستاني من قبل المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني عندما قال في احد لقاءاته من على قناة التغيير الفضائية ان السيستاني اسوء مرجعية عرفها التاريخ الشيعي في الحاضر والماضي والمستقبل من حيث المؤامرات وتخدير الشعب بأسلوب شيطاني عجيب حيث قال المرجع السيد الصرخي في اللقاء ما نصه .
((أنّ مرجعية السيستاني هي الأسوأ والأسوأ على الشيعة على طول التاريخ الحاضر والماضي والمستقبل، وربما لا يظهر أسوأ منها إلى يوم الدين، وسأبين موقفي من السيستاني من خلالها اصدار بحث تحت عنوان (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد)، وستقرأون وتسمعون العجبَ العُجاب تحقيقاً وتدقيقاً وبالدليل والبرهان، ومن خلال تجربة الثلاثةَ عشر عاماً تيقَّنتم أنّ إيران تلعبُ بالمرجعيات كما تلعبُ بآلات ورُقَع الشطرنج، والخارج عن فلَكِها ومشروعها فليضع في باله أن يكون حاله كحالي، يعيش التطريد والتشريد، فليبحث عن قلوب الشرفاء كي يسكن فيها، ويستمتع بصدقهم وإخلاصهم وحبّهم وإيمانهم وأخلاقِهم..))
للاطلاع على اللقاءكاملاً
https://www.youtube.com/watch?v=DKNvSmGcoF8
ومن هنا نقول على العراقيين الشرفاء المحبين لأرضهم الحذر من السيستاني وزبانيته المرتزقة عمائم السوء ومن شباكهم الشيطانية القذرة وتخدير الشعب والتغرير به لأدامة تسلط الخونةوالفجار لانه ببقائهم بقاء هذا الشيطان وهبل العصر الاكبر لانه صمام الامان لحصونهم والمدافع الاول لكراسيهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق