بقلم / باسم البغدادي
العراق وبعد (13 سنة) من الدمار والهلاك والضياع والميزانيات الإنفجارية وتمكن ساسة الفساد والقتل والإجرام الذي أتى بهم الاحتلال وأيدهم وشرع لهم مراجع النجف وأئمة الضلال التابعين لهم وعلى رأسهم وكبيرهم السيستاني وصنمهم وميت الأحياء وبعد كل الفضائح التي خرجت في التحقيقات والإعلام على وكلاء السيستاني وأصهاره وأبنائه وأرحامه وتمكنهم من أموال العراق ونصب رجالاتهم على المصادر المالية والاقتصادية ومنهم حسين الشهرستاني ولسنوات نراه اليوم مفلساً فنقول لمن يسأل عن أموال العراق من الذي سرقها وفي جيب من نزلت الحصة الأكبر؟؟ .
فهنا يجيبنا المرجع والمحقق الكبير السيد الصرخي في أحد محاضراته الموسومة ( السيستاني ما قبل المهد إلى مابعد اللحد) بقوله ...
(( لقد قدموا أمرهم، وقدّموا منافعهم وقدّموا الأموال والرشا التي أخذوها، وقدّموا حساباتهم في المصارف البنكية في الشرق والغرب، قدّموا أرحامهم وأزواج بناتهم وأبناءهم، وقدّموا الفاسدين ممن يعطيهم من الأموال ممن يسرق الأموال.))
وفيما يخصّ خزينة الدولة والميزانية العراقية ذكر السيد الصرخي: (( الخزينة العراقية التي سرقت والتي تتحدثون عنها وعن الأموال التي ذهبت أكثر من تسعين بالمئة من هذه الأموال ذهبت في كروش وبطون وبنوك وحسابات هذه العمائم العفنة المنحرفة؛ لذلك سكتوا ويسكتون عن الفاسدين، وفيما يتعلق بالحل والخروج من الأزمة بيّن المرجع الصرخي بأنه لا للعراق إلا بإبعاد العمائم الفاسدة عن القرار العراقي وتأثيرهم على الناس قائلًاً: لا يوجد حلّ للعراق إلا بكشف هذه العمائم الفاسدة السارقة حتى لا يُرجع ويُتكأ ويعتمد عليها ويُغرر بالناس بهذه العمائم الفاسدة.))
للإطلاع على مصدر الكلام
https://www.youtube.com/watch?v=2NF3t_SXeQA
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=438555
وأخيراً نقول على العراقيين الشرفاء والمطالبين بالتظاهرات بحقوقهم المسلوبة رفع صور السيستاني ووكلائه وأبنائه في التظاهرات والمطالبة بمحاكمتهم وإرجاع الأموال التي سرقوها وتجريدهم من أي منصب في الدولة يسيطرون عليه لأنهم ثبت فشلهم وفسادهم وإجرامهم وفتاويهم الطائفية .
العراق وبعد (13 سنة) من الدمار والهلاك والضياع والميزانيات الإنفجارية وتمكن ساسة الفساد والقتل والإجرام الذي أتى بهم الاحتلال وأيدهم وشرع لهم مراجع النجف وأئمة الضلال التابعين لهم وعلى رأسهم وكبيرهم السيستاني وصنمهم وميت الأحياء وبعد كل الفضائح التي خرجت في التحقيقات والإعلام على وكلاء السيستاني وأصهاره وأبنائه وأرحامه وتمكنهم من أموال العراق ونصب رجالاتهم على المصادر المالية والاقتصادية ومنهم حسين الشهرستاني ولسنوات نراه اليوم مفلساً فنقول لمن يسأل عن أموال العراق من الذي سرقها وفي جيب من نزلت الحصة الأكبر؟؟ .
فهنا يجيبنا المرجع والمحقق الكبير السيد الصرخي في أحد محاضراته الموسومة ( السيستاني ما قبل المهد إلى مابعد اللحد) بقوله ...
(( لقد قدموا أمرهم، وقدّموا منافعهم وقدّموا الأموال والرشا التي أخذوها، وقدّموا حساباتهم في المصارف البنكية في الشرق والغرب، قدّموا أرحامهم وأزواج بناتهم وأبناءهم، وقدّموا الفاسدين ممن يعطيهم من الأموال ممن يسرق الأموال.))
وفيما يخصّ خزينة الدولة والميزانية العراقية ذكر السيد الصرخي: (( الخزينة العراقية التي سرقت والتي تتحدثون عنها وعن الأموال التي ذهبت أكثر من تسعين بالمئة من هذه الأموال ذهبت في كروش وبطون وبنوك وحسابات هذه العمائم العفنة المنحرفة؛ لذلك سكتوا ويسكتون عن الفاسدين، وفيما يتعلق بالحل والخروج من الأزمة بيّن المرجع الصرخي بأنه لا للعراق إلا بإبعاد العمائم الفاسدة عن القرار العراقي وتأثيرهم على الناس قائلًاً: لا يوجد حلّ للعراق إلا بكشف هذه العمائم الفاسدة السارقة حتى لا يُرجع ويُتكأ ويعتمد عليها ويُغرر بالناس بهذه العمائم الفاسدة.))
للإطلاع على مصدر الكلام
https://www.youtube.com/watch?v=2NF3t_SXeQA
http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?t=438555
وأخيراً نقول على العراقيين الشرفاء والمطالبين بالتظاهرات بحقوقهم المسلوبة رفع صور السيستاني ووكلائه وأبنائه في التظاهرات والمطالبة بمحاكمتهم وإرجاع الأموال التي سرقوها وتجريدهم من أي منصب في الدولة يسيطرون عليه لأنهم ثبت فشلهم وفسادهم وإجرامهم وفتاويهم الطائفية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق