بقلم / باسم البغدادي
ان الذي يبحث في تاريخ وكتب ومؤلفات ابن تيمية ومن تبعه وسار على خطه يجدها عبارة عن تناقضات مفضوحة يفضح بعضها البعض وفي نفس المؤلف الواحد تجد مئات التناقضات والتي تكشف مرض نفوسهم وخبثها وتربيتها على العنصرية والطائفية فتجدهم يكذبون ويصدقون الكذبة وبمرور الزمن اصبح تدليسهم منهج يسير عليه اتباعهم فولدوا الحقد والكراهية بين المسلمين لا لشيئ سوى ارضاء نفوسهم المريضة ومناصبهم ومكتسباتهم وتبريرهم لقادتهم الخونة , وما ذكر في كتاب المختصر في أخبار البشر: (أبو الفداء) بخصوص سقوط بغداد وفاة الخليفة المستعصم يبين مدى تدليس التيمية على ابن العلقمي واتهامه انه يخفي الاخبار التي تقول ان المغول سيزحفون نحو بغداد عن الخليفة المستعصم لحقده على اهل السنة بسبب حادثة الكرخ وما فعله الخليفة بالشيعة هناك من قتل ونهب للبيوت وقتل العزل , والمراد من هذا التدليس هو تبرير فسق ومجون الخليفة المستعصم وانغماسه بالفجور وترك الحكم ورقاب الناس دون متابعة .
ومما اطلعنا عليه المحقق المرجع الصرخي من خلال بحثه في تاريخ اتباع ابن تيمية من خلال محاضرته (42) من #بحث : " وقفات مع.... #توحيد_التيمية_الجسمي_الأسطوري" حيث بين فيها مدى تدليس هذه الثلة الحاقدة وبث روح الفرقة بين المسلمين ارضاء لشهواتهم وانفسهم الخبيثة وبسببهم اصبح الاسلام في نظر الغير دين ارهاب وقتل وتجريح وحقد وتنافر ... قال في محاضرته ..
((لمورد6: المختصر في أخبار البشر: أبو الفداء: [ثم دخلتْ سنة أربعين وستمائة (640هـ)]: [ذكر وفاة المستنصر بالله]: 1..2..4ـ ثمَّ دخلت سنة ثلاث وأربعين وستمائة: وفي هذه السنة قصدتِ التترُ بغداد، وخرجتْ عساكرُ بغداد للقائهم، ولم يكن للتتر بهم طاقة، فولّى التتر منهزمين على أعقابهم تحت الليل، [[تعليق: يا بن تيمية وأتباعَه: أـ هل يجهل الخليفة المستعصم بخطر المغول، وهاهم يقصدون بغداد لاحتلالها وإزالة الخلافة منها قبل ثلاث عشرة سنة مِن سقوط بغداد، وفي عصر خلافته، فكيف يجهل خطرهم؟!! ب- وأين ابن العلقمي مِن هذا الهجوم المغولي على الخلافة في بغداد الذي وقع قبل سنين مِن وقوع المجزرة التي وقعت على الشيعة في الكرخ في بغداد، والتي تدّعون أنَّ ابن العلقمي بسببها تآمر مع المغول وقادتهم وخان الخليفة والإسلام؟!!]].))
للاستماع للمحاضرة كاملة
البثُّ المباشرُ: المحاضرةُ الثانية والأربعون"وَقَفاتٌ مع.... تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري
https://www.youtube.com/watch?v=Y1payZFStXo
ومن هنا نقول للعالم اجمع ان الاسلام براء من هؤلاء القتلة التي تبين من خلال البحث والتدقيق الذي يقوم به المرجع الصرخي انهم خارجين عن الاسلام بأفعالهم وكتاباتهم وخطبهم التي تدل على مدى خبثهم واندساسهم بين المسلمين والغرض المنشود منهم قد بان وهو ضرب الاسلام من القلب وهذا هو حلم الصهيونية العالمية من خلال تقديم الفسقة القتلة المجرمين لقيادة المسلمين بالحديد والنار وتغييب صوت الحق الاعتدال والتسامح المتمثل بالنبي الاكرم واهل بيته واصحابه الاجلاء .
ان الذي يبحث في تاريخ وكتب ومؤلفات ابن تيمية ومن تبعه وسار على خطه يجدها عبارة عن تناقضات مفضوحة يفضح بعضها البعض وفي نفس المؤلف الواحد تجد مئات التناقضات والتي تكشف مرض نفوسهم وخبثها وتربيتها على العنصرية والطائفية فتجدهم يكذبون ويصدقون الكذبة وبمرور الزمن اصبح تدليسهم منهج يسير عليه اتباعهم فولدوا الحقد والكراهية بين المسلمين لا لشيئ سوى ارضاء نفوسهم المريضة ومناصبهم ومكتسباتهم وتبريرهم لقادتهم الخونة , وما ذكر في كتاب المختصر في أخبار البشر: (أبو الفداء) بخصوص سقوط بغداد وفاة الخليفة المستعصم يبين مدى تدليس التيمية على ابن العلقمي واتهامه انه يخفي الاخبار التي تقول ان المغول سيزحفون نحو بغداد عن الخليفة المستعصم لحقده على اهل السنة بسبب حادثة الكرخ وما فعله الخليفة بالشيعة هناك من قتل ونهب للبيوت وقتل العزل , والمراد من هذا التدليس هو تبرير فسق ومجون الخليفة المستعصم وانغماسه بالفجور وترك الحكم ورقاب الناس دون متابعة .
ومما اطلعنا عليه المحقق المرجع الصرخي من خلال بحثه في تاريخ اتباع ابن تيمية من خلال محاضرته (42) من #بحث : " وقفات مع.... #توحيد_التيمية_الجسمي_الأسطوري" حيث بين فيها مدى تدليس هذه الثلة الحاقدة وبث روح الفرقة بين المسلمين ارضاء لشهواتهم وانفسهم الخبيثة وبسببهم اصبح الاسلام في نظر الغير دين ارهاب وقتل وتجريح وحقد وتنافر ... قال في محاضرته ..
((لمورد6: المختصر في أخبار البشر: أبو الفداء: [ثم دخلتْ سنة أربعين وستمائة (640هـ)]: [ذكر وفاة المستنصر بالله]: 1..2..4ـ ثمَّ دخلت سنة ثلاث وأربعين وستمائة: وفي هذه السنة قصدتِ التترُ بغداد، وخرجتْ عساكرُ بغداد للقائهم، ولم يكن للتتر بهم طاقة، فولّى التتر منهزمين على أعقابهم تحت الليل، [[تعليق: يا بن تيمية وأتباعَه: أـ هل يجهل الخليفة المستعصم بخطر المغول، وهاهم يقصدون بغداد لاحتلالها وإزالة الخلافة منها قبل ثلاث عشرة سنة مِن سقوط بغداد، وفي عصر خلافته، فكيف يجهل خطرهم؟!! ب- وأين ابن العلقمي مِن هذا الهجوم المغولي على الخلافة في بغداد الذي وقع قبل سنين مِن وقوع المجزرة التي وقعت على الشيعة في الكرخ في بغداد، والتي تدّعون أنَّ ابن العلقمي بسببها تآمر مع المغول وقادتهم وخان الخليفة والإسلام؟!!]].))
للاستماع للمحاضرة كاملة
البثُّ المباشرُ: المحاضرةُ الثانية والأربعون"وَقَفاتٌ مع.... تَوْحيدِ التَيْمِيّةِ الجِسْمي الأسطوري
https://www.youtube.com/watch?v=Y1payZFStXo
ومن هنا نقول للعالم اجمع ان الاسلام براء من هؤلاء القتلة التي تبين من خلال البحث والتدقيق الذي يقوم به المرجع الصرخي انهم خارجين عن الاسلام بأفعالهم وكتاباتهم وخطبهم التي تدل على مدى خبثهم واندساسهم بين المسلمين والغرض المنشود منهم قد بان وهو ضرب الاسلام من القلب وهذا هو حلم الصهيونية العالمية من خلال تقديم الفسقة القتلة المجرمين لقيادة المسلمين بالحديد والنار وتغييب صوت الحق الاعتدال والتسامح المتمثل بالنبي الاكرم واهل بيته واصحابه الاجلاء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق