بقلم / باسم البغدادي
على مدى العصور والأزمان أن الإسلام وقع فريسة الخونة والحاقدين والجهلاء من وعاض السلاطين مراجع الفجور والخيانة والنفاق والدجل ومهادنة الظالمين وتسليطهم على رقاب المسلمين دون خوفاً من الله فكان خطرهم على الإسلام جسيم لأنهم يضربون الإسلام من داخله بمساعدة وتغرير أعداء الإسلام من اليهود والملحدين قاتلهم الله وأذلهم وأخزاهم في الدنيا والآخرة فهم الذين قال بحقهم سيد البلغاء والمتكلمين علي عليه السلام ( "اتخذوا الشيطان لأمرهم ملاكا واتخذهم أشراكا فباض وفرخ في صدورهم ودب ودرج في جحورهم فنظر بأعينهم ونطق بألسنتهم فركب بهم الزلل وزين لهم الخطل فعلَ من قد شركه الشيطان في سلطانه ونطق بالباطل على لسانه ...).
وكلامنا أعلاه يشمل العلماء والعمائم النتنة المزيفة من السنة والشيعة وكما فعلوها وأججوها في العراق السيستاني وفتاويه المجرمة وحشده الاجرامي وداعش ومن سار في ركبهم من علماء ضلال وخيانة جعلوا من أفكار الماضي الواهية منهاجاً يسيرون عليه يحرمون حلال الله ويحللون حرامه أباحوا الدماء قتلوا العزل وهدموا البيوت مثلوا بالجثث فعلوا الفواحش التي يشمأز منها ضمير الإنسانية وعقله وقلبه لفضاعة فعلها .
وهنا تحتم على علماء الأمة الأتقياء الأنقياء أن يشدوا الوثاق ويتراصوا كالبنيان المرصوص ويعلنوا رفضهم وتسفيههم إلى هؤلاء الخونة أتباع الشهوات والنفس والهوى والطائفية ويعروهم أمام المسلمين والعالم ليخلصوا الإسلام من شرهم وقذارتهم وجيفتهم التي أزكمت الأنوف وكما نحيي المحقق الكبير والعالم الجليل المرجع العراقي العربي الأصيل حامل لواء التحقيق والمكاشفة مع أهل الباطل الخونة السيد الصرخي لما يقدمه من نصائح وتحقيقات وبحوث ينير بها دروب المسلمين لينتشلهم من زمر الإرهاب والجريمة والخيانة المتمثلة بمليشيات السيستاني ومجموعات داعش الإرهابية أصحاب العمائم النتنة كما جاء في محاضرته التاسعة من بحثه الموسوم (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) والذي وجه فيها نصيحة للمسلمين جميعاً دون تمييز أن ينتبهوا إلى أصحاب العمائم النتنة الطائفية والابتعاد عنها جاء فيها ....
((أيها المسلمون تحرروا من العمائم النتنة الشيعيّة والسنيّة وانطلقوا إلى رحاب وأخلاق ورحمة الإسلام ,لا كلام لنا مع الرموز بعد أن ركبهم الشيطان لكن الكلام مع أبنائنا الأعزاء من العقلاء والمنصفين الذين يبغون رضا الله تعالى، عليهم أن لا يقلدوا هذا وذاك، وتمسكوا بالسنّة النبوية الشريفة والتزموا بها وارفعوها واجعلوها شعارًا لكم ولا ترضوا بالطائفية النتنة والعصبية الجاهلية النتنة، وحرروا الفكر، وتحرروا من قبضة هذه العمائم النتنة الشيعيّة السنيّة، وانطلقوا إلى رحاب الإسلام، وإلى رحمته وأخلاقه المتمثلة بأخلاق النبي وأهل بيته وأصحابه عليهم الصلاة والسلام .))
للإطلاع على مصدر الكلام
https://www.youtube.com/watch?v=Gu4kaRAZCtc
على مدى العصور والأزمان أن الإسلام وقع فريسة الخونة والحاقدين والجهلاء من وعاض السلاطين مراجع الفجور والخيانة والنفاق والدجل ومهادنة الظالمين وتسليطهم على رقاب المسلمين دون خوفاً من الله فكان خطرهم على الإسلام جسيم لأنهم يضربون الإسلام من داخله بمساعدة وتغرير أعداء الإسلام من اليهود والملحدين قاتلهم الله وأذلهم وأخزاهم في الدنيا والآخرة فهم الذين قال بحقهم سيد البلغاء والمتكلمين علي عليه السلام ( "اتخذوا الشيطان لأمرهم ملاكا واتخذهم أشراكا فباض وفرخ في صدورهم ودب ودرج في جحورهم فنظر بأعينهم ونطق بألسنتهم فركب بهم الزلل وزين لهم الخطل فعلَ من قد شركه الشيطان في سلطانه ونطق بالباطل على لسانه ...).
وكلامنا أعلاه يشمل العلماء والعمائم النتنة المزيفة من السنة والشيعة وكما فعلوها وأججوها في العراق السيستاني وفتاويه المجرمة وحشده الاجرامي وداعش ومن سار في ركبهم من علماء ضلال وخيانة جعلوا من أفكار الماضي الواهية منهاجاً يسيرون عليه يحرمون حلال الله ويحللون حرامه أباحوا الدماء قتلوا العزل وهدموا البيوت مثلوا بالجثث فعلوا الفواحش التي يشمأز منها ضمير الإنسانية وعقله وقلبه لفضاعة فعلها .
وهنا تحتم على علماء الأمة الأتقياء الأنقياء أن يشدوا الوثاق ويتراصوا كالبنيان المرصوص ويعلنوا رفضهم وتسفيههم إلى هؤلاء الخونة أتباع الشهوات والنفس والهوى والطائفية ويعروهم أمام المسلمين والعالم ليخلصوا الإسلام من شرهم وقذارتهم وجيفتهم التي أزكمت الأنوف وكما نحيي المحقق الكبير والعالم الجليل المرجع العراقي العربي الأصيل حامل لواء التحقيق والمكاشفة مع أهل الباطل الخونة السيد الصرخي لما يقدمه من نصائح وتحقيقات وبحوث ينير بها دروب المسلمين لينتشلهم من زمر الإرهاب والجريمة والخيانة المتمثلة بمليشيات السيستاني ومجموعات داعش الإرهابية أصحاب العمائم النتنة كما جاء في محاضرته التاسعة من بحثه الموسوم (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) والذي وجه فيها نصيحة للمسلمين جميعاً دون تمييز أن ينتبهوا إلى أصحاب العمائم النتنة الطائفية والابتعاد عنها جاء فيها ....
((أيها المسلمون تحرروا من العمائم النتنة الشيعيّة والسنيّة وانطلقوا إلى رحاب وأخلاق ورحمة الإسلام ,لا كلام لنا مع الرموز بعد أن ركبهم الشيطان لكن الكلام مع أبنائنا الأعزاء من العقلاء والمنصفين الذين يبغون رضا الله تعالى، عليهم أن لا يقلدوا هذا وذاك، وتمسكوا بالسنّة النبوية الشريفة والتزموا بها وارفعوها واجعلوها شعارًا لكم ولا ترضوا بالطائفية النتنة والعصبية الجاهلية النتنة، وحرروا الفكر، وتحرروا من قبضة هذه العمائم النتنة الشيعيّة السنيّة، وانطلقوا إلى رحاب الإسلام، وإلى رحمته وأخلاقه المتمثلة بأخلاق النبي وأهل بيته وأصحابه عليهم الصلاة والسلام .))
للإطلاع على مصدر الكلام
https://www.youtube.com/watch?v=Gu4kaRAZCtc
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق