بقلم / باسم البغدادي
الإسلام، هو النعمة العظمى التي أنعم الله بها علينا، دين يشمل حياة المسلم كلها، ويستغرق جميع جوانب الحياة، صغيرها وكبيرها. ومعنى الإسلام واسع وعميق, فالحضارة الإسلامية أنقَذت العالمَ مِن ظُلمات الجهل والتخلُّف والانهيار الأخلاقي والقِيَميِّ التي سادَت العالم قبل الإسلام بقرون طويلة، وقد استمدَّت الحضارة الإسلامية أصولَها ورَوافِدَها مِن القرآن الكريم والسنَّة المُطهَّرة، ثم بانفِتاحِها على شُعوب الأرض جميعًا، لا تُفرِّق بين لَون أو جنْس أو دِين، الاسلام دين تسامح ومحبة وأُلفة واخلاق ورحمة.
للاسف ما نجده اليوم ان هناك فئة تشدقت بالاسلام ظلماً وجوراً وعدوانا فغيرت بأفعالها الدخيلة الاسس التي جاء بها الاسلام وكما ذكرناه انفاً لتصوّرة للعالم ان الاسلام دين قتل وترويع وتهجير وتفجير وارهاب، وبهذا الإنتماء الإسمي للإسلام إنجرفت تيارات واشخاص كثيرون لهذا الفكر العنصري التعصّبي الذي أسّسه المنهج الاموي الدموي وإتّكأ عليه البعض مّمن انتسب للأسلام ونصّب نفسه عالما، وعلى هواه وإعتقاده قام يفتي ويكفر كل مّن يخالفه الرأي وهذا هو المنهج والفكر التيمي الداعشي الارهابي الذي عاث في الارض الفساد فقام يقتل ويفجر الابرياء ويتباها ويعلن صراحة أنه الفاعل بينما نجد في مكان وجهات أخرى من الكفار واليهود يجاولون بكل طريقة ان يبعدوا الجريمة عنهم ان حدثت فالفرق كبير والمصيبة كبيرة بين من يدعي الاسلام وبين الكافر الملحد.
وهنا لابد لوقفة من علماء الاسلام الاصلاء ان يبينوا للعالم الاسلام الصحيح الذي اتى به الرسول الكريم ومنهج الله في كتابه العزيز وهذا النداء يشمل علماء الامة المعتدلين من السنة والشيعة وغيرهم دون قتل وترويع واباحة الدماء والمجادلة بالحسنى كما يتصدى اليوم المحقق الكبير المرجع الصرخي في محاضراته العقائدية التي بيّن من خلالها المنهج الاسلامي الصحيح ويرفض الضلال وأئمة الضلال من اصحاب المنهج التيمي التكفيري الداعشي، حيث قال وبيّن في محاضرته الخامسة من بحث (وقفات مع.... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري) افعال الدواعش التيمية الاجرامية القبيحة (الدواعش التيمية يقتلون الناس بوحشية المصيبة الكبرى أنّ التيمية يزعمون أنّهم موحدون وأهل التوحيد، ويقتلون الناس بدم بارد وبوحشية منقطعة النظير).
للأستماع للمحاضرة كاملة
https://www.youtube.com/watch?v=9hOe...E&spfreload=10
الإسلام، هو النعمة العظمى التي أنعم الله بها علينا، دين يشمل حياة المسلم كلها، ويستغرق جميع جوانب الحياة، صغيرها وكبيرها. ومعنى الإسلام واسع وعميق, فالحضارة الإسلامية أنقَذت العالمَ مِن ظُلمات الجهل والتخلُّف والانهيار الأخلاقي والقِيَميِّ التي سادَت العالم قبل الإسلام بقرون طويلة، وقد استمدَّت الحضارة الإسلامية أصولَها ورَوافِدَها مِن القرآن الكريم والسنَّة المُطهَّرة، ثم بانفِتاحِها على شُعوب الأرض جميعًا، لا تُفرِّق بين لَون أو جنْس أو دِين، الاسلام دين تسامح ومحبة وأُلفة واخلاق ورحمة.
للاسف ما نجده اليوم ان هناك فئة تشدقت بالاسلام ظلماً وجوراً وعدوانا فغيرت بأفعالها الدخيلة الاسس التي جاء بها الاسلام وكما ذكرناه انفاً لتصوّرة للعالم ان الاسلام دين قتل وترويع وتهجير وتفجير وارهاب، وبهذا الإنتماء الإسمي للإسلام إنجرفت تيارات واشخاص كثيرون لهذا الفكر العنصري التعصّبي الذي أسّسه المنهج الاموي الدموي وإتّكأ عليه البعض مّمن انتسب للأسلام ونصّب نفسه عالما، وعلى هواه وإعتقاده قام يفتي ويكفر كل مّن يخالفه الرأي وهذا هو المنهج والفكر التيمي الداعشي الارهابي الذي عاث في الارض الفساد فقام يقتل ويفجر الابرياء ويتباها ويعلن صراحة أنه الفاعل بينما نجد في مكان وجهات أخرى من الكفار واليهود يجاولون بكل طريقة ان يبعدوا الجريمة عنهم ان حدثت فالفرق كبير والمصيبة كبيرة بين من يدعي الاسلام وبين الكافر الملحد.
وهنا لابد لوقفة من علماء الاسلام الاصلاء ان يبينوا للعالم الاسلام الصحيح الذي اتى به الرسول الكريم ومنهج الله في كتابه العزيز وهذا النداء يشمل علماء الامة المعتدلين من السنة والشيعة وغيرهم دون قتل وترويع واباحة الدماء والمجادلة بالحسنى كما يتصدى اليوم المحقق الكبير المرجع الصرخي في محاضراته العقائدية التي بيّن من خلالها المنهج الاسلامي الصحيح ويرفض الضلال وأئمة الضلال من اصحاب المنهج التيمي التكفيري الداعشي، حيث قال وبيّن في محاضرته الخامسة من بحث (وقفات مع.... توحيد التيمية الجسمي الأسطوري) افعال الدواعش التيمية الاجرامية القبيحة (الدواعش التيمية يقتلون الناس بوحشية المصيبة الكبرى أنّ التيمية يزعمون أنّهم موحدون وأهل التوحيد، ويقتلون الناس بدم بارد وبوحشية منقطعة النظير).
للأستماع للمحاضرة كاملة
https://www.youtube.com/watch?v=9hOe...E&spfreload=10
المحقق#الصــرخي أذهل العقول بأفكاره المعتدلة بالتصدي للفكر الداعشي (التيمي) الارهابي وأفكارهم الضحلة التي يستعملونها للتغرير بالسذج الذين يعتقدون بهم انهم موحدين وأرباب الدين فكان لهذا #المحقـقـــــ محاضرات عقائدية وبحوث تصدرت المشهد الاسلامي والتي يلقيها مباشر على مواقع التواصل الاجتماعي اسبوعيا ومنها بحثة الموسوم الدولة المارقة .. في عصر الظهور وبحثه الاخير وقفات مع توحيد التيمية الأسطوري والتي دعى فيها علماء الامة الى التكاتف (ووضع ملف على طاولة البحث والرد) وانقاذ عباد الله مما يحيط بهم من ضياع.
ردحذف