بقلم / باسم البغدادي
المجتمع العراقي ومنذ دخول الاحتلال الأميركي وجلاوزته ومرتزقته يعيش في حالة مآساوية لم يذق طعم الأمن و الأمان و الاستقرار غير الدمار و الخراب و الفقر و الظلم و القهر و الموت و انتشار المرض و العاهات و التخلف السياسي و الجهل و الحرمان . يوماً بعد يوم تزداد الكراهية و العنصرية و الشوفينية و الهمجية و البربرية و الإجرام و القتل الوحشي و تتعمق و تترسخ و تنتشر النفوس المريضة و المعقدة و الحاقدة والمتخلفة المتمثلة بالمليشيات المجرمة التي لا تريد الخير و الرفاهية والتقدم لهذا المجتمع المظلوم المتقوقعة في دائرة الطائفية والثارات واعادة القصص القديمة وبثها بين أفراد المجتمع لتزيد الحقن الطائفي .
وكل هذه الارهاصات حصلت وتحصل تحت أنظار وأسماع المتصدين للزعامة الدينية المزيفة السيستاني ومرتزقته وبمباركته ودعمه للمشاريع الأميركية الخبيثة التي أضرت بالعراق وشعبه ونهب ثرواته ودعمه المطلق للفاسدين الخونة الذين باعوا العراق في وضح النهار وبعد كل هذا الخراب والدمار الذي أصاب البلاد وبسبب مواقف وفتاوى السيستاني ومؤسسته الفاسدة التي لم يرَمنها الشعب العراقي غير الضياع والفقر والحرمان ترك الشعب في وسط الفتن ومضلاتها وانزوى تاركاً من تبعه وأمن به على حياته وحياة أطفاله يلوع تتلاقفه سياط الظالمن انزوى السيستاني متنعماً بالأموال التي قام بجبايتها من أموال الفقراء والمحرومين .
فكان تنويه المحقق المرجع السيد الصرخي الحسني للسيستاني ومن يتبعه من مراجع ووكلاء وأئمة ضلال دقيقاً عندما وصفهم بالنفاق في إحدى محاضراته العقائدية الموسومة (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) في 2/6/2016 حيث جاء فيها .....
(( " بشر المنافقين أن لهم عذابًا أليمًا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين" الذين يتخذون الأميركان وقوات الاحتلال والتي يسميها السيستاني قوات التحالف وقوات التآلف والقوات الصديقة ويتخذون الدول الشرقية والغربية المعادية للعراق والشعب العراقي أولياء، فسبحان الله ما هو مقدار الخسة والرذالة والانحطاط والتسافل الذي وصلتم إليه الآن؟! الآن تندمون على مواقفكم المخزية بعد أن انكشف كل الزيف والضلال والبطلان،
فقد وقعت كل العمائم الفاسدة في الخزي وكل المراجع الفارغة الجاهلة الفاسدة التي أيدت المحتلين وأيدت الفاسدين، ))
و لكي يعيش المجتمع العراقي بأمان و أستقرار و سلام دائم و العمل على تطوير و استثمار خيرات البلاد يجب على جميع المثقفين والمحققين والكتاب أن ينتفضوا بوجه أعداء الانسانية السيستاني وزمرته من أئمة وساسيين فاسدين تربعوا على كرسي العراق بالحديد والنار فعلينا أيها العراقيون الشرفاء توحيد صفوفنا وكلمتنا تجاههم ورفضهم وطردهم من أرض الرافدين بطردهم وخروجهم من أرض العراق يرجع الأمن والأمان والاستقرار لأنهم السبب الأول فيه وبسبب طائفيتهم وتناحراتهم الشخصية والمصلحية حصل ويحصل الدمار .
المجتمع العراقي ومنذ دخول الاحتلال الأميركي وجلاوزته ومرتزقته يعيش في حالة مآساوية لم يذق طعم الأمن و الأمان و الاستقرار غير الدمار و الخراب و الفقر و الظلم و القهر و الموت و انتشار المرض و العاهات و التخلف السياسي و الجهل و الحرمان . يوماً بعد يوم تزداد الكراهية و العنصرية و الشوفينية و الهمجية و البربرية و الإجرام و القتل الوحشي و تتعمق و تترسخ و تنتشر النفوس المريضة و المعقدة و الحاقدة والمتخلفة المتمثلة بالمليشيات المجرمة التي لا تريد الخير و الرفاهية والتقدم لهذا المجتمع المظلوم المتقوقعة في دائرة الطائفية والثارات واعادة القصص القديمة وبثها بين أفراد المجتمع لتزيد الحقن الطائفي .
وكل هذه الارهاصات حصلت وتحصل تحت أنظار وأسماع المتصدين للزعامة الدينية المزيفة السيستاني ومرتزقته وبمباركته ودعمه للمشاريع الأميركية الخبيثة التي أضرت بالعراق وشعبه ونهب ثرواته ودعمه المطلق للفاسدين الخونة الذين باعوا العراق في وضح النهار وبعد كل هذا الخراب والدمار الذي أصاب البلاد وبسبب مواقف وفتاوى السيستاني ومؤسسته الفاسدة التي لم يرَمنها الشعب العراقي غير الضياع والفقر والحرمان ترك الشعب في وسط الفتن ومضلاتها وانزوى تاركاً من تبعه وأمن به على حياته وحياة أطفاله يلوع تتلاقفه سياط الظالمن انزوى السيستاني متنعماً بالأموال التي قام بجبايتها من أموال الفقراء والمحرومين .
فكان تنويه المحقق المرجع السيد الصرخي الحسني للسيستاني ومن يتبعه من مراجع ووكلاء وأئمة ضلال دقيقاً عندما وصفهم بالنفاق في إحدى محاضراته العقائدية الموسومة (السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد) في 2/6/2016 حيث جاء فيها .....
(( " بشر المنافقين أن لهم عذابًا أليمًا الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين" الذين يتخذون الأميركان وقوات الاحتلال والتي يسميها السيستاني قوات التحالف وقوات التآلف والقوات الصديقة ويتخذون الدول الشرقية والغربية المعادية للعراق والشعب العراقي أولياء، فسبحان الله ما هو مقدار الخسة والرذالة والانحطاط والتسافل الذي وصلتم إليه الآن؟! الآن تندمون على مواقفكم المخزية بعد أن انكشف كل الزيف والضلال والبطلان،
فقد وقعت كل العمائم الفاسدة في الخزي وكل المراجع الفارغة الجاهلة الفاسدة التي أيدت المحتلين وأيدت الفاسدين، ))
و لكي يعيش المجتمع العراقي بأمان و أستقرار و سلام دائم و العمل على تطوير و استثمار خيرات البلاد يجب على جميع المثقفين والمحققين والكتاب أن ينتفضوا بوجه أعداء الانسانية السيستاني وزمرته من أئمة وساسيين فاسدين تربعوا على كرسي العراق بالحديد والنار فعلينا أيها العراقيون الشرفاء توحيد صفوفنا وكلمتنا تجاههم ورفضهم وطردهم من أرض الرافدين بطردهم وخروجهم من أرض العراق يرجع الأمن والأمان والاستقرار لأنهم السبب الأول فيه وبسبب طائفيتهم وتناحراتهم الشخصية والمصلحية حصل ويحصل الدمار .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق