بقلم / باسم البغدادي
الخوئي :هو مرجع دين شيعي ينحدر من دولة اذربيجان ، كان يترأس الحوزة العلمية بمدينة النجف بالعراق، وفي زمنه لاتوجد وزارة اوقاف تشرف على ممتلكات المسلمين مما فتح المجال له ان يسجل جميع اوقاف المسلمين بأسمه وكما كان معمولا به من قبله مع المراجع ومنهم الحكيم والملفت للنظر عندما يموت المرجع تورث الاموال العائلة وتذهب اموال المسلمين من اوقاف كميراث يتقاسمونه بينهم ؟؟!! وعند وفاة الخوئي ترك ثروة هائلة من شركات واموال ومؤسسات يشرف عليها مجموعة من الفسقة تجار المال الحرام ولأضافة الصبغة الشرعية على الاموال وديمومة الدفع فلابد ان ينسبون الاموال للمرجع الذي يخلفه يتقاسمون الواردات معه والمرجع الذي يستلم القيادة هم يختارونه على اهوائهم ومزاجهم بشروط ومنهم السيستاني الانتهازي الذي صنعه الاعلام المزيف بالمال ,وهنا يأتي السؤال اين تذهب اموال الخوئي ومؤسساته التي هي بالاصل اموال الاوقاف التي تخص المسلمين ومن يترأسها .
فجاء الجواب من المرجع المحقق الكبير السيد الصرخي كاشفا الخفايا العظام التي تم التستر عليها لسنوات ولم نجد لها جوابا في محاضرته الخامسة الموسومة (لسيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد) جاء فيها ......
((بعد وفاة الخوئي بقيت أموال الخوئي، مؤسسات الخوئي، أرصدة الخوئي، شركات الخوئي، إلى أين تذهب؟ الجميع الكل المشاع المعروف المشهور المتفق عليه الإجماع على أنّ من يدير مؤسسة الخوئي ليسوا بثقات، بل يعتبرهم العلماء، يعتبرهم المراجع، يعتبر من يدير المؤسسة من الفساق؛ من الفاسقين؛ من المنحرفين؛ من السراق؛ وهؤلاء أرادوا ويريدون البقاء في المؤسسة وعلى المؤسسة والتحكم بالمؤسسة؛ وبأموال المؤسسة؛ وبأرصدة المؤسسة وأرصدة المؤسسات المنتشرة في كل بلدان العالم التي تجبي لهم الأموال، وتجبى إليها الأموال من كل بقاع الأرض، فكيف يترك هذا العز الدنيوي الشيطاني الزائل؟! كيف تترك هذه الدنيا والواجهة والسلطة والتحكم بالناس وبعقولهم وبأجسادهم وباختياراتهم؟! كيف تترك هذه الواجهة وهذه السمعة؟! فتحركوا على من كان له الثقل في الساحة وبين الناس وفي أوساط الحوزة والأوساط العلمية وأوساط المتشرعة، فتحركوا على أكثر من عالم ومنهم السيد الكولبلكاني، ومنهم السيد السبزواري فعرضوا عليهم المؤسسة والمؤسسات والأرصدة والأموال واستلام المؤسسة في مقابل الدعوة لمرجعية من يذهبون إليه، وفي مقابل أن يعطيهم الأذن في البقاء والسماح لهم بالبقاء في مناصبهم وعلى مناصبهم وعلى مسئولياتهم وتصرفهم وتسلطهم على الأموال وعلى المؤسسات))
للأطلاع على المحاضرة كاملة
https://soundcloud.com/alsrkhyalhasa...tani-history-5
وبعد كشف الحقائق والسرقات التي تستر عليها الفسقة الفاسدون السيستاني وحاشيته الفسقة هل بقي عذر امام الناس التي تتبعهم ام تتبرء منهم وتطالبهم بأرجاع اموال الفقراء التي سرقوها ولطيلة عقود خلت .
الخوئي :هو مرجع دين شيعي ينحدر من دولة اذربيجان ، كان يترأس الحوزة العلمية بمدينة النجف بالعراق، وفي زمنه لاتوجد وزارة اوقاف تشرف على ممتلكات المسلمين مما فتح المجال له ان يسجل جميع اوقاف المسلمين بأسمه وكما كان معمولا به من قبله مع المراجع ومنهم الحكيم والملفت للنظر عندما يموت المرجع تورث الاموال العائلة وتذهب اموال المسلمين من اوقاف كميراث يتقاسمونه بينهم ؟؟!! وعند وفاة الخوئي ترك ثروة هائلة من شركات واموال ومؤسسات يشرف عليها مجموعة من الفسقة تجار المال الحرام ولأضافة الصبغة الشرعية على الاموال وديمومة الدفع فلابد ان ينسبون الاموال للمرجع الذي يخلفه يتقاسمون الواردات معه والمرجع الذي يستلم القيادة هم يختارونه على اهوائهم ومزاجهم بشروط ومنهم السيستاني الانتهازي الذي صنعه الاعلام المزيف بالمال ,وهنا يأتي السؤال اين تذهب اموال الخوئي ومؤسساته التي هي بالاصل اموال الاوقاف التي تخص المسلمين ومن يترأسها .
فجاء الجواب من المرجع المحقق الكبير السيد الصرخي كاشفا الخفايا العظام التي تم التستر عليها لسنوات ولم نجد لها جوابا في محاضرته الخامسة الموسومة (لسيستاني ما قبل المهد الى ما بعد اللحد) جاء فيها ......
((بعد وفاة الخوئي بقيت أموال الخوئي، مؤسسات الخوئي، أرصدة الخوئي، شركات الخوئي، إلى أين تذهب؟ الجميع الكل المشاع المعروف المشهور المتفق عليه الإجماع على أنّ من يدير مؤسسة الخوئي ليسوا بثقات، بل يعتبرهم العلماء، يعتبرهم المراجع، يعتبر من يدير المؤسسة من الفساق؛ من الفاسقين؛ من المنحرفين؛ من السراق؛ وهؤلاء أرادوا ويريدون البقاء في المؤسسة وعلى المؤسسة والتحكم بالمؤسسة؛ وبأموال المؤسسة؛ وبأرصدة المؤسسة وأرصدة المؤسسات المنتشرة في كل بلدان العالم التي تجبي لهم الأموال، وتجبى إليها الأموال من كل بقاع الأرض، فكيف يترك هذا العز الدنيوي الشيطاني الزائل؟! كيف تترك هذه الدنيا والواجهة والسلطة والتحكم بالناس وبعقولهم وبأجسادهم وباختياراتهم؟! كيف تترك هذه الواجهة وهذه السمعة؟! فتحركوا على من كان له الثقل في الساحة وبين الناس وفي أوساط الحوزة والأوساط العلمية وأوساط المتشرعة، فتحركوا على أكثر من عالم ومنهم السيد الكولبلكاني، ومنهم السيد السبزواري فعرضوا عليهم المؤسسة والمؤسسات والأرصدة والأموال واستلام المؤسسة في مقابل الدعوة لمرجعية من يذهبون إليه، وفي مقابل أن يعطيهم الأذن في البقاء والسماح لهم بالبقاء في مناصبهم وعلى مناصبهم وعلى مسئولياتهم وتصرفهم وتسلطهم على الأموال وعلى المؤسسات))
للأطلاع على المحاضرة كاملة
https://soundcloud.com/alsrkhyalhasa...tani-history-5
وبعد كشف الحقائق والسرقات التي تستر عليها الفسقة الفاسدون السيستاني وحاشيته الفسقة هل بقي عذر امام الناس التي تتبعهم ام تتبرء منهم وتطالبهم بأرجاع اموال الفقراء التي سرقوها ولطيلة عقود خلت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق