بقلم / باسم البغدادي
مع الاسف ان هناك بعض المتعصبين من المسلمين يتهمون كل من يقوم بالبحث عن مشتركات للمسلمين ليطرحها وهدفه منها هو لم شمل الامة بعد ان زرع الفرقة بينها ائمة الضلال الخونة الذين خانوا امانة الدين والمعتقد حيث نرى ان المحقق الكبير السيد الصرخي قد اشار الى بعض من يتهمه بأنه عندما يطرح ادلة تبين فضل او مواقف بعض العلماء السابقين من السنة او الشيعة او مواقف صحابة الرسول الاعظم وتحريم سب الصحابة وامهات المؤمنين وعندما صارت الحجة دامغة على من يتصدى للقيادة الدينية ومن كل الاطراف بدأ المسلمون بتحرير عقولهم من سجون وقيود ائمة الضلال بداءو بالحديث على ان الصرخي يستعمل التقية او من الاعذار والحجج التي يريدون ان يحرفوا العقول التي تنورت من المحاضرات التي يطرحها المرجع الصرخي كل جمعة والتي فيها من العلوم والخفايا طالما اخفيت على الناس وكل هذا ليبقى الجهل مستشري بين صفوف الامة ليطول تزعم الرموز الدينية الفاسدة على رقاب المسلمين .
حيث ذكر المحقق الكبير السيد الصرخي في محاضرته السادسة من بحثه الموسوم (#السيستاني ما قبل #المهد الى ما بعد #اللحد) بخصوص التقية ومن يتهمنا اننا نستعملها في موارد اخرى جاء فيها ...
(لو كنّا في مورد التقية لصرنا من زعماء المليشيات بل لتفوقنا عليهم جميعاً بالزعامة ، لأننا نمتلك القلوب الشجاعة التي يحملها الأخيار على الأكف ويقفون بثبات وهم مجردون من المناصب والأموال والسلاح ، ولو كانت السلطة لمثل هؤلاء وكان عندهم المال والسلاح ألا نتفوق على الآخرين ؟ .))
وختاما نقول فعلاً لو كنا بمورد التقية لهادنا ايران ومليشياتها ولتنازلنا ولو قليل بعدم فضح الفاسدين والقتلة المجرمين ولو هادنا الاحتلال الامريكي وكسبنا الاموال والمناصب لما كنا مشردين اليوم تهدم بيوتنا ومساجدنا وتحرق واخواننا المظلومين ملئوا بهم السجون على ان نتنازل ولكن هيهات لان الله يريد لنا العزة والكرامة ويريد منا ان نتعامل مع الانسان بظاهره وما يعتقد به بينه وبين الله نحن لانستعمل التقية كما يستعملها السيستاني ومرتزقته مع الاخرين يقولون ان الطائفة الفلانية انفسنا ومليشياتهم وقادتهم المجرمين يقتلون وينهبون البيوت والممتلكات ويهجرون الناس .
مع الاسف ان هناك بعض المتعصبين من المسلمين يتهمون كل من يقوم بالبحث عن مشتركات للمسلمين ليطرحها وهدفه منها هو لم شمل الامة بعد ان زرع الفرقة بينها ائمة الضلال الخونة الذين خانوا امانة الدين والمعتقد حيث نرى ان المحقق الكبير السيد الصرخي قد اشار الى بعض من يتهمه بأنه عندما يطرح ادلة تبين فضل او مواقف بعض العلماء السابقين من السنة او الشيعة او مواقف صحابة الرسول الاعظم وتحريم سب الصحابة وامهات المؤمنين وعندما صارت الحجة دامغة على من يتصدى للقيادة الدينية ومن كل الاطراف بدأ المسلمون بتحرير عقولهم من سجون وقيود ائمة الضلال بداءو بالحديث على ان الصرخي يستعمل التقية او من الاعذار والحجج التي يريدون ان يحرفوا العقول التي تنورت من المحاضرات التي يطرحها المرجع الصرخي كل جمعة والتي فيها من العلوم والخفايا طالما اخفيت على الناس وكل هذا ليبقى الجهل مستشري بين صفوف الامة ليطول تزعم الرموز الدينية الفاسدة على رقاب المسلمين .
حيث ذكر المحقق الكبير السيد الصرخي في محاضرته السادسة من بحثه الموسوم (#السيستاني ما قبل #المهد الى ما بعد #اللحد) بخصوص التقية ومن يتهمنا اننا نستعملها في موارد اخرى جاء فيها ...
(لو كنّا في مورد التقية لصرنا من زعماء المليشيات بل لتفوقنا عليهم جميعاً بالزعامة ، لأننا نمتلك القلوب الشجاعة التي يحملها الأخيار على الأكف ويقفون بثبات وهم مجردون من المناصب والأموال والسلاح ، ولو كانت السلطة لمثل هؤلاء وكان عندهم المال والسلاح ألا نتفوق على الآخرين ؟ .))
وختاما نقول فعلاً لو كنا بمورد التقية لهادنا ايران ومليشياتها ولتنازلنا ولو قليل بعدم فضح الفاسدين والقتلة المجرمين ولو هادنا الاحتلال الامريكي وكسبنا الاموال والمناصب لما كنا مشردين اليوم تهدم بيوتنا ومساجدنا وتحرق واخواننا المظلومين ملئوا بهم السجون على ان نتنازل ولكن هيهات لان الله يريد لنا العزة والكرامة ويريد منا ان نتعامل مع الانسان بظاهره وما يعتقد به بينه وبين الله نحن لانستعمل التقية كما يستعملها السيستاني ومرتزقته مع الاخرين يقولون ان الطائفة الفلانية انفسنا ومليشياتهم وقادتهم المجرمين يقتلون وينهبون البيوت والممتلكات ويهجرون الناس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق