للكاتب باقر الشمري
==========================
مما اعتاد عليه الطغاة والظلمة لادامة حكمهم واستمرارية تسلطهم على رقاب الناس سواء كان التسلط سياسة او حكومة او ان يكون تسلط ديني كهنوتي هو محاولتهم اخراج مناوئيهم ومعارضيهم ومن يقفوا بوجه طغيانهم وتسلطهم من الملة او الدين والصاق التهم والاقاويل والاشاعات بحقهم مسخرين لتلك الغاية ما استطاعت له ايديهم وارجلهم وعقولهم واموال الدولة وعملاؤهم ووكلاؤهم وزبانيتهم واعوانهم قريبين كانوا عليهم ام بعدوا ، من دولتهم او مدنهم او من بلد أخر...فمرة ذبح ورماح وسيوف ومرة قتل ومفخخات ومتفجرات ومرة غدر وكواتم وتارة قطع رقاب وصلب واخرى تهجير واجلاء وتنزيح..واشد من ذلك كله انهم لاينتهوا فقط بتصفية وقتل الابرياء بل يسخروا مايمتلكون من سلطات وسطوة وتأثير في توجيه الادانة لذلك الشخص المعارض وجعله هو من ارتكب الخطأ ولربما الفواحش ثم رميه وعرضه بشتى الاشاعات والدعايات مسثمرين ماكنتهم الاعلامية التي ربما تكون هي الجهة الاعلامية الوحيدة التي بلا قيود وصاحبة الحرية المطلقة بالقول والنشر والتصريح من جانب وبلادة وغباء ووهن الشعوب وركونهم للذل والخنوع من جانب آخر فتكون الناس في بادئ الامر بين شاك وخائف وبعد حين يستصدقون اشاعاتهم ودعاياتهم بحق اؤلئك الثائرين الابرياء وبعد انتهاء جيل تصبح تلك الدعايات المضحكة حقيقة يتداولها ابناء هذا البلد وتكتب الاقلام وتطبع المطابع ويحرف التاريخ وانا لله وانا اليه راجعون . .وبذلك اصبح امير المؤمنين علي عليه السلام يسب من منابر المسلمين واثناء صلواتهم ...ثم يقتل ريحانة النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وتداس اضلعه بحوافر الخير والذين قاموا بذلك هم المسلمون بل اهل الكوفة مدعي حب اهل البيت الذين استنصروه لنصرتهم فانقلبوا عليه وجزروه وسلبوه وسبوا نساءه واطفاله وبعد كل ذاك يمسي الحسين خارجيا ورأسه رأس الخارجي ونساءه نساء الخارجي وعياله عيال الخارجي ....وليس ببعيد عن ذلك فهذا المرجع العربي الحسني الصرخي ونسبه الى السبط المجتبى الحسن بن علي عيهما السلام لاقى ويلاقي ما لاقى اجداده الكرام علي والحسن والحسين ...فما ان قال لحوزة النجف حوزة السيستاني قال لهم مابالكم يا مراجع لاتأمرون بالمعروف ولاتنهون بل لاتتناهون عن المنكر ؟ فجندت له مرجعية السيستاني ومن معه من الكهنة وكلاءهم واموال الحقوق ووسيلتهم الاعلامية فجعلوه صبيا صغيرا في بادئ الامر وبعدها طعنوا بنسبه وبسيديته وهو يفند التهمه تلو الاخرى حتى استنجدوا بأمن صدام ليسجن ويوضع في سجون مديرية امن النجف بتهمة ازعاج المراجع ... وما ان قلب الله تعالى الامور فسقط صدام وفر السيد من السجن ونزل بقوة الى الشارع ليلقي الحجة على الناس ويلزمهم اياها وتصدى للمرجعية واعلن الاعلمية ولااحد يستطيع مجاراته علميا وفكريا واصوليا وفقهيا ودعى الكل للنقاش ولا من مجيب عند ذلك جندت الجنود الداخلية والخارجية وبثت الشائعات وتكلمت الالسن الباذرة وكتبت الاقلام المأجورة فصار هذا السيد الذي سجنه صدام صار بعثيا بقدرة المرجعية السيستانية الايرانية وبعدها صار داعشيا ...وسكتت الناس وصمت آذانها وعميت نواظرها فكان هذا اذن للسيستاني وايران لضربه وقتله وقتل اصحابه ووأد مرجعيته والخلاص من هذا الخط الباقري الصدري والصادق الصدري والحسني الصرخي فضرب بيته بالقذائف ليلا هو واطفاله وعياله وانجاه الله العلي القدير ..وقتل اصحابه وسحلت جثثهم بشوارع مدينة الحسين كربلاء وعلى بعد بضعة عشرات الامتار عن مرقد الحسين والقائمين بتلك الجريمة هم ليسوا سنة او قاعدة او دواعش بل هم شيعة من اهل كربلاء والنجف والحلة والناصرية والديوانية والعمارة وبغداد والكوت والبصرة وانا لله ...بل هم من وكلاء واتباع مرجعية النجف الشيعية ومرجعية خامنئي الايرانية ... .... .....فسحقا سحقا ايها القوم الاذلة ....وتعسا تعسا ايها الاجلاف الخوارج ...وبعدا بعدا ايها المارقون ...فما انتم ببعيدين عمن قتلوا الحسين السبط ومثلوا بجثته وسموه خارجيا ضحكا عليكم واستحمارا ..وما انتم ببعيدين عن الكوفيين الذين استنصروه فخذلوه وغدروا به فانتم لاشك سلالة الغادرين واولاد المتخاذلين واحفاد الذين لا عهد لهم ولا ميثاق ..فاسعوا سعيكم وناصبوا جهدكم ......وامض ايها السيد الحق ايها السيد العربي امض بطريق الاوفياء الخلصاء طريق الاعزة لا طريق الذل طريق الشموخ لا طريق الخنوع.. فتارة حطم عروش الكهنوتية الخامنئية السيستانية وزيفها وضحالتها وسقمها وفشلها وعمالتها وتآمرها على الدين والمذهب والعراق ..وتارة اكشف كفر التيمية وامامهم وخروجهم عن الملة واخرى بتعرية وفضح عقيدة الدواعش المنحرفة ....وكل ذلك بالبرهان والدليل المادي العلمي ..ولا مجيب ولا مناقش ولا متصدي ولا صوت يعلو على صوتك . لانه صوت الحق ...لانه صوت الاعلمية .. لانه صوت الضعفاء والمساكين الذين لاصوت لهم ..
==========================
مما اعتاد عليه الطغاة والظلمة لادامة حكمهم واستمرارية تسلطهم على رقاب الناس سواء كان التسلط سياسة او حكومة او ان يكون تسلط ديني كهنوتي هو محاولتهم اخراج مناوئيهم ومعارضيهم ومن يقفوا بوجه طغيانهم وتسلطهم من الملة او الدين والصاق التهم والاقاويل والاشاعات بحقهم مسخرين لتلك الغاية ما استطاعت له ايديهم وارجلهم وعقولهم واموال الدولة وعملاؤهم ووكلاؤهم وزبانيتهم واعوانهم قريبين كانوا عليهم ام بعدوا ، من دولتهم او مدنهم او من بلد أخر...فمرة ذبح ورماح وسيوف ومرة قتل ومفخخات ومتفجرات ومرة غدر وكواتم وتارة قطع رقاب وصلب واخرى تهجير واجلاء وتنزيح..واشد من ذلك كله انهم لاينتهوا فقط بتصفية وقتل الابرياء بل يسخروا مايمتلكون من سلطات وسطوة وتأثير في توجيه الادانة لذلك الشخص المعارض وجعله هو من ارتكب الخطأ ولربما الفواحش ثم رميه وعرضه بشتى الاشاعات والدعايات مسثمرين ماكنتهم الاعلامية التي ربما تكون هي الجهة الاعلامية الوحيدة التي بلا قيود وصاحبة الحرية المطلقة بالقول والنشر والتصريح من جانب وبلادة وغباء ووهن الشعوب وركونهم للذل والخنوع من جانب آخر فتكون الناس في بادئ الامر بين شاك وخائف وبعد حين يستصدقون اشاعاتهم ودعاياتهم بحق اؤلئك الثائرين الابرياء وبعد انتهاء جيل تصبح تلك الدعايات المضحكة حقيقة يتداولها ابناء هذا البلد وتكتب الاقلام وتطبع المطابع ويحرف التاريخ وانا لله وانا اليه راجعون . .وبذلك اصبح امير المؤمنين علي عليه السلام يسب من منابر المسلمين واثناء صلواتهم ...ثم يقتل ريحانة النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وتداس اضلعه بحوافر الخير والذين قاموا بذلك هم المسلمون بل اهل الكوفة مدعي حب اهل البيت الذين استنصروه لنصرتهم فانقلبوا عليه وجزروه وسلبوه وسبوا نساءه واطفاله وبعد كل ذاك يمسي الحسين خارجيا ورأسه رأس الخارجي ونساءه نساء الخارجي وعياله عيال الخارجي ....وليس ببعيد عن ذلك فهذا المرجع العربي الحسني الصرخي ونسبه الى السبط المجتبى الحسن بن علي عيهما السلام لاقى ويلاقي ما لاقى اجداده الكرام علي والحسن والحسين ...فما ان قال لحوزة النجف حوزة السيستاني قال لهم مابالكم يا مراجع لاتأمرون بالمعروف ولاتنهون بل لاتتناهون عن المنكر ؟ فجندت له مرجعية السيستاني ومن معه من الكهنة وكلاءهم واموال الحقوق ووسيلتهم الاعلامية فجعلوه صبيا صغيرا في بادئ الامر وبعدها طعنوا بنسبه وبسيديته وهو يفند التهمه تلو الاخرى حتى استنجدوا بأمن صدام ليسجن ويوضع في سجون مديرية امن النجف بتهمة ازعاج المراجع ... وما ان قلب الله تعالى الامور فسقط صدام وفر السيد من السجن ونزل بقوة الى الشارع ليلقي الحجة على الناس ويلزمهم اياها وتصدى للمرجعية واعلن الاعلمية ولااحد يستطيع مجاراته علميا وفكريا واصوليا وفقهيا ودعى الكل للنقاش ولا من مجيب عند ذلك جندت الجنود الداخلية والخارجية وبثت الشائعات وتكلمت الالسن الباذرة وكتبت الاقلام المأجورة فصار هذا السيد الذي سجنه صدام صار بعثيا بقدرة المرجعية السيستانية الايرانية وبعدها صار داعشيا ...وسكتت الناس وصمت آذانها وعميت نواظرها فكان هذا اذن للسيستاني وايران لضربه وقتله وقتل اصحابه ووأد مرجعيته والخلاص من هذا الخط الباقري الصدري والصادق الصدري والحسني الصرخي فضرب بيته بالقذائف ليلا هو واطفاله وعياله وانجاه الله العلي القدير ..وقتل اصحابه وسحلت جثثهم بشوارع مدينة الحسين كربلاء وعلى بعد بضعة عشرات الامتار عن مرقد الحسين والقائمين بتلك الجريمة هم ليسوا سنة او قاعدة او دواعش بل هم شيعة من اهل كربلاء والنجف والحلة والناصرية والديوانية والعمارة وبغداد والكوت والبصرة وانا لله ...بل هم من وكلاء واتباع مرجعية النجف الشيعية ومرجعية خامنئي الايرانية ... .... .....فسحقا سحقا ايها القوم الاذلة ....وتعسا تعسا ايها الاجلاف الخوارج ...وبعدا بعدا ايها المارقون ...فما انتم ببعيدين عمن قتلوا الحسين السبط ومثلوا بجثته وسموه خارجيا ضحكا عليكم واستحمارا ..وما انتم ببعيدين عن الكوفيين الذين استنصروه فخذلوه وغدروا به فانتم لاشك سلالة الغادرين واولاد المتخاذلين واحفاد الذين لا عهد لهم ولا ميثاق ..فاسعوا سعيكم وناصبوا جهدكم ......وامض ايها السيد الحق ايها السيد العربي امض بطريق الاوفياء الخلصاء طريق الاعزة لا طريق الذل طريق الشموخ لا طريق الخنوع.. فتارة حطم عروش الكهنوتية الخامنئية السيستانية وزيفها وضحالتها وسقمها وفشلها وعمالتها وتآمرها على الدين والمذهب والعراق ..وتارة اكشف كفر التيمية وامامهم وخروجهم عن الملة واخرى بتعرية وفضح عقيدة الدواعش المنحرفة ....وكل ذلك بالبرهان والدليل المادي العلمي ..ولا مجيب ولا مناقش ولا متصدي ولا صوت يعلو على صوتك . لانه صوت الحق ...لانه صوت الاعلمية .. لانه صوت الضعفاء والمساكين الذين لاصوت لهم ..
امض ايها السيد الحق ايها السيد العربي امض بطريق الاوفياء الخلصاء طريق الاعزة لا طريق الذل طريق الشموخ لا طريق الخنوع.. فتارة حطم عروش الكهنوتية الخامنئية السيستانية وزيفها وضحالتها وسقمها وفشلها وعمالتها وتآمرها على الدين والمذهب والعراق ..وتارة اكشف كفر التيمية وامامهم وخروجهم عن الملة واخرى بتعرية وفضح عقيدة الدواعش المنحرفة ....وكل ذلك بالبرهان والدليل المادي العلمي ..ولا مجيب ولا مناقش ولا متصدي ولا صوت يعلو على صوتك . لانه صوت الحق ...لانه صوت الاعلمية .. لانه صوت الضعفاء والمساكين الذين لاصوت لهم ..
ردحذف